بالاشتراك مع جمعية الدلتا الرمدية والجمعية الرمدية المصرية ونخبه من كبار اطباء مصر عقد اليوم مؤتمر اقسام العيون - جامعة الأزهر برعاية شيخ الازهر احمد الطيب ورئيس جامعة الازهر دكتور اسامة العبد وطب الازهر بنين وبنات واسيوط ودمياط ،(Light & Sight )والهدف منه البحث والجديد فى طب وجراحة العيون - مثل جراحات الليزر والليزك وتركيب الحلقات القرنية وبعض امراض العيون والشبكية واورام العيون النادرة وفى مختلف جراحات العيون وبحضور كلاص من دكتور نشوى محمد لمعى سكرتير المؤتمر ،ودكتور سميحة محمد كامل رئيس المؤتمر ،ونائب رئيس المؤتمر الدكتور مجدى خلاف ومقرر المؤتمر دكتور خالد سليم ،ورئيس جامعة الدلتا الدكتور ثروت مقبل - بقاعة الازهر الشريف قالت دكتور نشوى : اختراع دكتور زويلFimto scand Leazer " يحث على الجديد وعلاقة الضوء بقوة الابصار وهو عبارة عن جزء اقل وحصل عليه جائزة نوبل وتستخدم فى عمليات القرنية فتتغير طفرة فى طب جراحة العيون ،وايضا الحالات النادرة وكيفية التعامل معها من انواع القرنية المخروطة ،وحالات حساسة فى الملتحمة وكيفية التعامل معها ،والجديد فى انسداد الوريد فى الشبكة وحالات اورام الحجاج ،والحول والحالات الصعبة وكيفية التعامل معها ،والتقدم كبير فى طب وجراحة العيون ،والحالات النادرة شاملة القرنية وما عليها من "عتامه "وكيفية التعامل ،اصبح سهل وايضا فيديو لشباب الاطباء منها عمليه المية البيضاء ،والعدسة غير مستقرة وكيفية التعامل معها ،العدسات المتدرعة ،العدسة بدون خياطة وبنجاح ،عضة كلب همشت الغدة الدمعية للطفل من الحالات النادرة ،والجلسة تعرض الحالات الغير واردة وبشكل علمى وفى تقدم مستمر ،وتوجد بالمستشفيات الجامعية خاصة جامعة الازهر الشريف ،والزهراء الجامعى ،الحسين ،ويوجد شكوى بمستشفى" الزهراء الجامعى " ، وهى وجود محرقة خلف غرفة العمليات الخاصة بالمستشفى ونناشد بابعادها وسنلاقى استجابه ان شاء الله من عميدة المستشفى من جانبه قال دكتور عبدالله الحسسينى : - استشارى جراحة العيون بالمركز القومى ،اصابة طفل لا يتجاوز ال12 عاما بعضة كلب فى عينه اتعرض للحادثة عند خروج من المنزل ،باصابات فى وجه والاصابة فى عينه بالتحديد ،كان لها من التاثير النفسى على الطفل اكثر منها عضوى،الحاله فيها الجفن يجب اصلاحه لانه يؤدى الى مشاكل كبيرة ،وايضا القناه الدمعية كان لا بد من يعاد تكوينها وتشكيلها ،ويعتمد على جراحة جراج فى خبرة التجميل وتقييمه للعمليه ،وايضا نوع الجرح الذى اصيب به الطفل ليس طبيعيا وطبيعى انه كان يداعب الكلب وهجم عليه كان الخوف شديد من عدم رؤية العين ،والجسم هيعود مرة اخرى الى طبيعته ام لا؟"الكلب مسعور "فلجئنا الى نوع معين من اللقاحات ليساعد على عدم الاصابة بالعدوى ،وتاثير الفيرس على المخ ،وفى نهاية الحالة شفى الطفل والجرح التئم وعادت العين الى طبيعتها مع الجسم مرة وكانت حالة نادرة فى طؤارئ مستشفى الحسين فى نفس السياق قال دكتور على غالى : - مدرس طب وجراحة العيون - دكتوراه فى جراحة الشبكية والحالة هى سيدة فقيرة 62 عاما - امية تعانى من ضعف النظر ويوجد جلطة بالوريد الشبكي ،وفى هذه الحالة الاختيارات كانت صعبه للغاية ،ويوجد اختيار بحقن مادة للعين وكان ليها من المخاطر العديدة تؤدى الى فقد البصر او مادة حقن اخرى تؤدى الى ارتفاع ضغط العين واجهنا الحاله تم الحقن وعمل ليزر موضوعى ،الرؤية اوضح ،والمثابرة على الجلطة بعد ثمانى شهور وواجهنا صعوبات من ارتفاع ضغط العين ،وهل نفاضل بين المادتين لعدم التعرض للتلوث وهل الضغط سببه حقن الماده ...الخ تم عمل العملية وحصل مضاعفات بعد اسبوع ،المرض تحول الى جلطة كاملة بسبب ضغط العين المرتفف هنا كانت "المفجأة"فى العملية ،الاختيار تم فى احتقان مادة ثابته والرؤية تحسنت عند المريضة ،والطب فى هذه الحالات وايمانى الراسخ بارادة المولى عز وجل ان ترى اشياء ولو بسيطة وتتعامل بشكل يومى طبيعى وده مكسب حقيقى لاى طبيب مصري ،والصعوبات كانت مع المريضة من خوف وفى منتصف الطريق فلا بد من ايمانها ايضا والمثابرة والمواجهه وهذه الحاله الوحيدة الذى اجمع الحضور على الشكر لله لمثابرتها الشديدة.