روت الفتاة اليهودية "سارة"، والتي تحمل الجنسية الفرنسية، كيفية انضمامها إلي صفوف داعش، مما أدي إلي إشعال غضب الطائفة اليهودية في فرنسا، من اجل ممارسة الجنس. وتبلغ سارة من العمر 18 عاما، وأعلنت انضمامها لداعش الأسبوع الماضي، دون علم والديها، حيث توجهت الفتاة في 11 مارس الماضي إلى إسطنبول جوا، لتنتقل عبر الحدود التركية إلى سوريا،
وقال الموقع الإسرائيلي إن أسرة سارة توجهت إلى السلطات الفرنسية وأبلغتها نبأ تغيب سارة التي لم تعد إلى المنزل، وبعد عمليات فحص من السلطات الفرنسية، تبين أن سارة استقلت إحدى الطائرات المتوجهة إلى إسطنبول، واتضح بعد ذلك أنها توجهت إلى الحدود التركية السورية للانضمام إلى داعش.