قامت "أنجيلا كيلى" وابنها البالغ من العمر7 سنوات، بعمل شىء يفعله الكثيرون من الناس، وهو اللعب بفُقاعات الصابون، ولكن ما يُفرق كيلى ونجلها عن ما يفعله الكثيرون هو الابتكار. استغلت "كيلى" الأجواء الباردة والانخفاضات الواضحة لدرجات الحرارة، وقامت بملء صحن بالماء، الصابون وسائل الكارو، ثم ذهبت إلى الخارج مع ابنها الصغير، الذى قام بعمل الفقاعات المدهشة، وقامت هى بتصويرها مُجمدة لتخلق صورا فريدة ونادرة.