قال أحدهم لزوجته: إذا ذهبت لبيت أخيك فأنت طالق وكان يقصد ذلك. وفي اليوم التالي قال بينه وبين نفسه أنه يسمح لها بالذهاب وأنها في حل من ذلك اليمين وأشهد الله على ذلك إلا أنه لم يخبرها بأنه جعلها في حل من ذلك اليمين. وبعد حوالي الشهر زارت أخاها. فهل عليها أو عليه شيء؟
أ. د. أحمد الحجي الكردي
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله .
فيقع الطلاق بمخالفة زوجته، ولا عبرة بالرجوع عن الطلاق بعد التلفظ به.