جولة الفجر"توك شو".. مكي : وزير العدل الحالى من أفضل رجال القضاء..ويعترف: فشلت سياسيا

أعدها : حسام حربي

{ خبر اليوم } .... أعلنت حملة تمرد عن جمعها 2 مليون و29 ألفاً و592 استمارة، بتوقيعات لسحب الثقة من الرئيس محمد مرسى، وإجراء انتخابات رئاسية مبكرة.

أهم العناوين لهذا اليوم ....

خالد ابو بكر : النظام الحاكم أفلس اقتصادياً

أحمد الزند لحاتم بجاتو : خصمت من رصيدك

مصطفى بكري : الرئيس محمد مرسي كل همّه الانتقام


برنامج " الحياة اليوم " مع شريف عامر على قناة الحياة

ضيف الفقرة الرئيسية في حلقة اليوم ... المحامي خالد ابو بكر

أكد خالد أبو بكر على أن جماعة الإخوان المسلمين كانت تخاطب الشعب المصري بالمبادئ والقيم في الوقت الذي كانت تسعى فيه إلى الوصول على السلطة، وحينما وصلت إلى السلطة فقد تراجعت المبادئ أمام المصالح، فقد عملت الإخوان وفقاً لمبدأ المصلحة أولاً.
وأضاف أن الدولة المصرية في حاجة ماسة إلى أن تحصل على مزيد من الأموال الأمر الذي جعلها تسهى وراء التصالح مع رجال الأعمال المتهمين في قضايا فساد مقابل الحصول على نسبة من أموالهم.
وأشار إلى أنه لا يوجد منطق يحكم الطرفين لا المتهم ولا الدولة، فلا يوجد منطق يبرر للدولة الذهاب إلى رجل الأعمال المتهم في قضايا فساد بهدف التصالح والحصول على جزء من ثروته، ولا يوجد منطق يبرر قبول رجل الأعمال لهذا العرض.
وقال خالد أبو بكر إن النظام الحاكم أفلس اقتصاديا، ويحاول جمع الأموال عن طريق التصالح مع رموز النظام السابق لجمع الأموال، لافتا إلى أن نظام الإخوان ضيع حقوق الشهداء.
وأشار أبو بكر، إلى أن هناك اتفاق سياسي تم بين رئاسة الجمهورية وبعض الدول العربية للتصالح مع رموز النظام السابق، لافتا إلى أن النيابة العامة تتصالح مع رجال مبارك بمباركة مرسى.
ولفت إلى أنه من غير المقبول أن يعود من سرقوا الشعب ويتمتعوا مرة أخرى بثروات الوطن
وقال خالد أبوبكر، إن إعادة محاكمة مبارك تعني أن المحامين يستطيعون التحفظ على أوراق القضية الأولى، ما يعطي القاضي حق استدعاء أي من الشهود حتى لو المشير طنطاوي، موضحا أن المحكمة لا تستطيع تغليظ العقوبة على مبارك لأنه هو من تقدم بالطعن، وأنه يجب أن ننتظر تقرير تقصي الحقائق، مؤكدا أنه لم يطلع أحد عليه حتى الآن، وأن المعلومات المنشورة عنه غير دقيقة.
وأكد أبوبكر، أن الشعب المصري يستحق أفضل مما يعيشه الآن، وأن جماعة الإخوان المسلمين جعلوا الشعب يتعاطف مع مبارك، مشيرًا إلى أنهم يبحثون عن الأموال المهربة على حساب المبادئ، متهمًا الرئيس محمد مرسي بقتل الثوار، كما وجه رسالة للرئيس: “سيأتي اليوم الذي نراك مكان مبارك في قفص الاتهام”.


برنامج " هنا العاصمة " مع لميس الحديدي على قناة سي بي سي

ضيف حلقة اليوم : المستشار أحمد الزند رئيس نادي القضاء رئيس نادى قضاة مصر

أكد أحمد الزند، أن نادى القضاة عرض مطالبه اليوم الأحد على «المجلس الأعلى للقضاة»، وتم تعليق المشاركة فى مؤتمر العدالة، إلى أن يتم تحقيق هذه المطالب، وذلك ليس معناه رفض المشاركة.
وأضاف الزند أن قانون «تنظيم السلطة القضائية» يحتاج لوقت من المناقشة قبل تشريعه، وعلى مجلس الشورى عدم مناقشته وانتظار انتخاب مجلس نواب، يجرى عدة حوارات ودراسات حول مشروع القانون، قبل اعتماده وتشريعه.
وشدد الزند على دور نادى القضاة الذى كفله الدستور والقانون، ولا يجب الخوض فيه أو التقليل منه، حيث إن النادي يعتبر جهة رسمية معبرة عن القضاة، ولا يتحدث من الباطل أو بأى ميول سياسية، ولكنه يعبر عن آراء القضاة كاملة بلا إضافة أو نقصان.
و كشف الزند انه خلال ايام سيصل للقاهرة رئيس الاتحاد العالمى للقضاة وسكرتير التحاد وسوف يتم عقد مؤتمر موسع نطرح فيه مشكلاتنا حتى نستجمع الافكار لنواجه من يحاول السير على طريقة الثعبان - حسب قوله-.
واضاف الزند قائلا : "اهلا بالمشاكل فدم شهداء موقعة الجمل ضاع بسبب خطأ جسيم من النائب العام ومعاونيه ،متسائلا : اذا حدث ذلك فى عهد عبد المجيد محمود ماذا كان سيحدث .. وهل من المعقول ان النيابة العامة تصدر قرارين متضادين فى حبس الناشط احمد ماهر.
وعقب الزند علي البلاغ المقدم ضده واتهامه بالاستقواء بالخارج قائلا : "بالسلامة فى البلاغ واللى رفعه" ولا أفكر فيه أو من سيؤول اليه البلاغ.
وانتقد الزند قبول المستشار حاتم بجاتو بمنصب وزير الدولة للشئون القانونية ، قائلا: " كنت أرى مستقبله باهراً فى المحكمة الدستورية ورئيس المفوضية واقول انت خصمت من رصيدك" .
و قال الزند، إن المستشار حاتم بجاتو، وزير الدولة للشؤون القانونية والمجالس النيابية، لم يُوفق في قبوله منصب الوزير، وإنه يكن له كل تقدير ومحبة، مضيفًا: «رئيس هيئة المفوضين بالدستورية العليا أهم من منصب رئيس الوزراء».
وأضاف «الزند»، «المستشار بجاتو بمنصبه كان يمكن أن يفيد البلد أفضل مائة مرة من منصب وزير الدولة للشؤون القانونية، ويجب أن ينأى القاضي بنفسه بعيدًا عن أي تيار سياسي».


برنامج " جملة مفيدة " مع منى الشاذلي على قناة ام بي سي مصر

ضيف حلقة اليوم ... المستشار أحمد مكي وزير العدل السابق

قال أحمد مكى "ما من شكوى وردت إلىَّ إلا وأحلتها إلى المستشار المختص للتحقيق"، مؤكدًا أنه ليس من اختصاصاته رفع الحصانة عن أحد القضاة.
ولفت إلى أنه لم يتلق أى تهديد لكى يقدم استقالته، وأن سبب استقالته هى فشله كسياسى، لأن القاضى لا يصح أن يخرج من ثوبه، مضيفًا: "ليس من العيب أن اعترف بفشلى"
وأعرب عن سعادته بعدم إرضاء أى من المعارضة والنظام الحاكم قائًلا: لم أرض حزب الحكومة اللى خرج فى مظاهرات تطالب بإقالتى ولا أرضيت المعارضة، يعنى نجحت فى إغضاب الطرفين"، وقال: "سيفهم الجميع أن استقالتى جاءت من أجل مصلحة الوطن، ولم أشعر إطلاقا أنى "كبش فداء" للإخوان، مؤكدًا أنه لن يعمل فى السياسة مرة ثانية، ولكن سيظل قلبه معلقا بالقضاء واستقلال القضاء.
وأضاف مكى، ، أن أكثر ما كان يؤلمه هو الهجوم على المحاكم والاعتداء على القضاة، موضحًا أن طبيعة السلطة التنفيذية أن تستعمل القضاء كأداة من أدواتها.
وكشف مكى أنه كان يتوقع الإطاحة به فى أى وقت، وأنه كان يتوقع أيضًا قيام الإخوان بمظاهرات ضده.
وأكد مكي أن جماعة الإخوان المسلمين ليست على قلب رجل واحد، ويوجد بها وجهات نظر متعددة، كاشفًا أن الرئيس الدكتور مرسى كان يستمع إليه وكان ينصت إليه جدا عندما كان يتحدث معه.
وتابع :"الرئيس لم يتصل بى بعد الاستقالة، مشيرًا إلى أن لم يلمس شئ عن أخونة القضاء.
وكشف مكى عن أنه كان ضد إقالة المستشار عبد المجيد محمود، النائب العام السابق، وأن الرئيس مرسى قال له "أنت الوحيد فى مصر اللى مصمم على بقاء عبد المجيد محمود".
وبرر مكى ذلك بأنه ضد أى إجراءات استثنائية، فاعتراضه ليس احتفاظا بالشخص، لكن على الأسلوب المستخدم، مضيفا: "أى كلام عن أن النائب العام الحالى نائب ملاكى هو ضربة للقضاء"
وأكد أن الرئيس أبلغه أن هناك تظاهرات ستخرج ضد المستشار عبد المجيد محمود، بعد الحكم ببراءة المتهمين فى موقعة الجمل وطلب منه أن يبلغه بضرورة تقديم استقالته وقبول منصب سفير الفاتيكان، مؤكدا أن الأخير قبل ذلك فى البداية، وأنه لم يختلف مع الرئيس إلا فى الإعلان الدستورى وقانون الطوارئ وقت أحداث بورسعيد.
وأشار إلى أن جماعة الإخوان المسلمين فوجئت بتوليها إدارة شئون البلاد، وكان هدفهم الأول والأخير هو المحافظة على وحدة الجماعة وتنظيمها، مضيفاً :"لم تكن الجماعة تملك خططا لحكم مصر، ولكن كانت لديهم رغبة فى النجاح وتحقيق أهدافهم"
وتابع: "من شأن أى رئيس السيطرة على الشرطة والقضاء فى حدود سلطاته وترسيخ إمكانات تأثيره فى كل مكان"، لافتاً إلى عدم وجود أى خطط للرئيس لذلك الأمر.
وقال مكى إن مؤتمر العدالة للقضاة يهدف إلى مكاشفة الأمة بكل الحقائق وتعويض الضحايا والمحاكمات وإصلاح المؤسسات.
وعن ترشيح وزير العدل الحالى المستشار أحمد سليمان قال مكى: "أتشرف أنه كان مساعدا لى فى السابق، هو من أفضل رجال القضاء فى مصر"، مشيداً بدوره فى اعتصام القضاة أيام نظام مبارك.
و وأوضح أن الرئيس محمد مرسي كان يستمع وينصت إليه، وأنه استجاب لرأيه بعد خفض سن القضاة، مؤكدًا أن قانون السلطة القضائية يسعى للإطاحة بالقضاة بزعم الإصلاح، حسب قوله.
و وأشار «مكي» إلى أنه لا يعتقد أن هناك خططًا ملموسة لإنجاح الدولة، «رغم أن هناك رغبة في عمل شيء»، حسب قوله، مؤكدًا أنه لا يعتقد أن قانون السلطة القضائية سيصدر حاليًا.



برنامج " مصر الجديدة مع معتز الدمرداش " على قناة الحياة2

ضيف حلقة اليوم ... الاعلامي مصطفى بكري

قال مصطفى بكري، إنه لم يحبط من حديث الفريق أول عبدالفتاح السيسي، وزير الدفاع والانتاج الحربي، خاصة إنه رد على التساؤلات التى تطالبه بالنزول للشارع وأكد على إنه دوره هو حماية الوطن، وإنه سيحمي الانتخابات البرلمانية القادمة، وإذا خرج الشعب المصري واحتشد في الميادين العامل حينها سينضم الجيش لرغبة الشارع.
وتابع بكري إنه لا يثق في الانتخابات التى تجريها جماعة الإخوان المسلمين من حيث نزاهتها فنحن أمام دولة فاشلة، وجماعة هيمنت على جميع أنحاء الوطن وتكرس الوطن لخدمته، وتابع إن مصر أكبر من أي فصيل ومن الإخوان المسلمين.
وأضاف نحن في وقت نحتاج لمرحلة انتقالية تتولي القوات المسلحة جنباً إلى جنب مع مجلس رئاسي الحكم لحين إجراء انتخابات رئاسية مبكرة، بخاصة أن البلد في وضع الانيهار، متسائلاً "أين شعار الأسلام هو الحل"، مضيفا أن "الرئيس أصبح كل همه هو الانتقام هناك كشف ذهب لوزارة الداخيلة للتحري عن بعض القيادات وعدد من الإعلاميين"، مستنكرا أسلوب إدارة الدولة.
وقال إن الإخوان لم تشارك في الثورة وعلينا أن نسعى للاستقرار، فنحن لحاجة لحكم ديمقراطي مؤسسي وعلينا إجراء انتخابات رئاسية مبكرة.
وعن حملة تمرد، قال بكري إنها سيكون لها تأثير كبير، ووجه التحية لكل الشباب القائمين على هذه الحملة، وانتقد الدعوة التى خرجت من أحد النشطاء الإخواني بسحب الجنسية المصرية من أعضاء الحملة، وطالب من جانبه أيضا بسحب الجنسية لمن لا يضع مصلحة مصر الوطنية في المقام الأول.
و قال مصطفى بكري، إنه لا يثق في انتخابات تجريها جماعة الإخوان المسلمين، مؤكدًا أن الرئيس محمد مرسي كل همّه الانتقام، وأن بديله هو إجراء انتخابات رئاسية مبكرة.
وأضاف «بكري»، أنه إذا خرج الشعب واحتشدت الميادين سينزل الجيش، موضحًا أن «الفريق السيسي قال إن الجيش سيحمي الانتخابات البرلمانية المقبلة».
وأوضح «بكري» أن كل أسبوع يزيد العجز في الموازنة العامة 5 مليارات جنيه، مؤكدًا أن «ما خسره مبارك في 30 سنة خسره مرسي في شهر».
وأشار «بكري» إلى أن هناك كشفًا من مؤسسة الرئاسة تم إرساله إلى وزارة الداخلية بأسماء 148 سياسيًا وإعلاميًا للاستعلام عنهم ثم القبض عليهم، حسب قوله، مضيفًا: «نحتاج لمرحلة انتقالية تتولى فيها القوات المسلحة المسؤولية جنبًا إلى جنب مع مجلس رئاسي».


إلى هنا تنتهى جولتنا لهذا اليوم ... انتظرونا وجولة فجر جديدة من جولات الفجر توك شو ... ان شاء الله ....