صرح جيرار أرو، سفير فرنسا في الأممالمتحدة، اليوم السبت، بأن باريس ستنتهز فرصة رئاستها لمجلس الأمن الدولي، في أغسطس، لتطوير المساعدة للشعب السوري في غياب تقدم سياسي بسبب موقف روسيا، محذرا موسكو من «كارثة نهائية». وقال أرو: إنه بشأن "التقدم على الصعيد السياسي، على الإقرار بأنني أعتقد أنه صعب". لكن هناك أمور يمكننا تحقيقها "من وجهة النظر الإنسانية، لأننا ننسى أنه وراء العراقيل في مجلس الأمن الدولي أو استقالة (كوفي) عنان، هناك معاناة السوريين".
وتولت فرنسا في الأول من أغسطس الرئاسة الدورية لمجلس الأمن الدولي.