قال الدكتور عمرو الورداني أمين الفتوى دار الإفتاء ، إن سب الدين من الكبائر والأشياء التي تمحق البركة من البيوت وتؤذي الحياة، مضيفا أنه ينبغي على المسلم ترك هذا الأمر المحرم. وأوضح « الورداني» عبر البث المباشر لدار الإفتاء، في إجابته عن سؤال: «زوجي يسب الدين عندما يتعصب ما حكم سب الدين؟»، أن بعض الناس يستهينون بسب الدين، بدرجة أصبح بها هذا الفعل دارجًا بينهم، بزعم أنه غير مقصود، وكلمة يرددها الشخص وتجري على لسانه دون قصد أو شعور عند الغضب. وأضاف أن سب الدين فعل عظيم الضرر، و لا يُرضى الله عز وجل منوهًا بأن ومن يفعل ذلك عليه أن يستغفر الله سبحانه وتعالى ويتوب إليه.