قال الكابتن أحمد شوبير إن الخطأ الأكبر فى حياته هو عدم مشاركته فى ثورة الخامس والعشرين من يناير التى أطاحت بالنظام السابق، مشيرًا إلى أن الكثير من أصدقائه دعوه للمشاركة ولكن شعوره "بالحرج" غلبه. ونفى شوبير خلال لقائه أمس، الخميس، مع الإعلامى مجدى الجلاد على قناة "سي بي سي" كل ما تناقلته وسائل الإعلام بشأن تحريضه لجمهور "ألتراس أهلاوى" على الثأر من أهالى بورسعيد، مشيرًا إلى أن جمهور المصرى تعرض لظلم كبير. وتابع شوبير قائلاً: "ما حدث ببورسعيد هو تعصب جماهيري ليس إلا، وغير مدبر".