نفى هانى كمال المتحدث باسم وزارة التربية والتعليم أن تكون للوزارة يد بشأن تأجيل الدراسة، مؤكدًا أن أمر التأجيل يحتاج قرارات عليا، موضحًا أن أمر التأخير بسبب وجود بعض التعديلات فى المناهج، وأن الوضع العام يتجه نحو أن يبدأ العام الدراسى 20 سبتمبر الجارى. وأضاف كمال، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية "سى بى سى 2″ مساء أمس السبت أنه "يهمنا راحة الشعب، وحتى هذه اللحظة الدراسة فى 20 سبتمبر، ولو حدثت مستجدات، سيتم اتخاذ الإجراءات اللازمة لهذا"، مؤكدًا أنه تم الانتهاء من طباعة ثلاثة أرباع الكتب، وقبل الدراسة بأيام قليلة ستكون الكتب متواجدة.