قال رمضان طه، شقيق المجند محمد طه، شهيد الهجوم المسلح الذى وقع على كنيسة العذراء بمنطفة السادس من أكتوبر أمس الثلاثاء، إن أخيه عاش رجلاً ومات شهيداً، وأن الشعب المصري بأكمله بات يعرف الآن المسئولين عن تلك الأعمال الإرهابية، ولم يعد يشعر بالخوف منها. وأضاف شقيق الشهيد فى مداخلة هاتفية لقناة CBC، مساء اليوم الأربعاء، أن أخيه المسلم مات شهيداً وهو يقوم بحراسة الكنيسة وهذا أبلغ دليل على الوحدة الوطنية فى مصر، وللرد على البعض الذى يحاول إثارة الفتنة بين مسلمين وأقباط.