* أنصار المرشح يهتفون: حازم يا أبو إسماعيل أنت صلاح الدين.. وكردون بشرى حول عشرات المنقبات * منصة دستور لكل المصريين تهتف: بيع بيع بيع الثورة يا بديع.. والدستور باطل كتب- أحمد رمضان وعاطف عبد العزيز: /تصوير آدم فيما وصلت منذ قليل مسيرة أنصار أبو إسماعيل للتحرير قادمة من مسجد الفتح أدى مئات السلفيين من أنصار الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل المرشح المحتمل لرئاسية الجمهورية صلاة الجمعة بميدان التحرير في جمعة لن نسمح بالتلاعب الذي دعت لها بعض القوى الإسلامية احتجاجا على احتمالية استبعاد إسماعيل عن سباق الرئاسة بسبب ازدواجية جنسية والدته. و هتفت الآلاف من أنصار أبو إسماعيل عند دخولهم الميدان ” ياللي بتسألوا إحنا مين إحنا ولاد أبو إسماعيل .. وحازم حازم يا أبو إسماعيل أنت صلاح الدين .. وردد أنصار أبو إسماعيل نشيد لبيك إسلام البطولة كلنا نفدى الحمى بشكل جماعي، و هتفوا:”الشعب يريد حازم أبو إسماعيل، يسقط يسقط حكم العسكر”. وحمل المتظاهرون صور حازم و تحت سنحيا كراما و أدركوا اللحظة الفارقة، فيما قام متطوعون كردون بشرى حول عشرات المنقبات التي شاركن في المظاهرات ومن جانبه تجاهل الشيخ وليد حجاج خطيب منصة أبو إسماعيل ازدواج جنسية والدة مرشح الرئاسة، وشبه الظلم الذي تعرض له بالظلم الذي تعرض له الرسول من كفار قريش وتحدث في خطبته عن اضطهاد كفار قريش للرسول، وقال إن صراع الحق والباطل مستمر على ممر العصور. وفى سياق مختلف هتفت منصة الدستور أولا التابعة لحركة امسك فلول بعد صلاة الجمعة:”الدستور باطل، و بيع بيع الثورة يا بديع، يسقط حكم العسكر، و ثوار أحرار هنكمل المشوار. كان الآلاف من أنصار الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل وأعضاء الجبهة السلفية قد احتشدوا في مسيرة تحركت من أمام مسجد الفتح بشارع رمسيس متجهة لميدان التحرير تحت شعار “لن نسمح بالتلاعب” وهتف المشاركون في المسيرة لا إله إلا الله هنحكم مصر إن شاء الله.. الشعب يريد حازم أبو إسماعيل.. الصحافة فين الرئيس اهو.. ويسقط يسقط حكم العسكر..وإعدام يا مشير لو فيها تزوير .. وإسلامية إسلامية .. مصر هتبقى إسلامية ” ورفع المشاركون في المسيرة صور حازم أبو إسماعيل وأعلام سوداء مكتوب عليها “إعدام يا مشير لو فيها تزوير”.. ورافق المسيرة موكب سيارات عليها صور لحازم وشعار سنحيا كراما.. وهناك مجموعة غير المتظاهرين يحاولون تنظيم الطريق بسبب كثافة الأعداد وزع ائتلاف الدعوة الإسلامية وائتلاف طلاب الشريعة وعدد من أنصار أبو إسماعيل بياناً حذروا فيه من التلاعب.