قال الناشطة الحقوقية، غزالة محمدي، إن الاحتجاجات في تونس كانت سلمية في البداية، لكنها تطورت وأصبحت لا علاقة لها بالمحتجين الشرفاء من أبناء الشعب التونسي الذين خرجوا ليطالبوا باصلاحات اقتصادية واجتماعية، وهناك من يحاولون استغلال التظاهرات لنشر الفوضي وعدم الاستقرار. وأضافت محمدي في مداخلة هاتفية لبرنامج "حقائق وأسرار"، إننا كمجتمع مدني، نحاول التصدي لهذه الموجة التآمرية التي تحاول إحراق تونس .