نفي الدكتور جهاد الحرازين القيادي بحركة فتح الفلسطينية ما ترردد علي المواقع الأخبارية حول رفض الحكومة المصرية إستقبال وفدي المصالحة التابعين لحركتي فتح وحماس واصفا اياها بمحاولة زعزة المصالحة من قبل حماس. وأوضح ' الحرازين ' في تصريح خاص لبوابة الأسبوع أن مصر كانت وستظل هي الراعي الأول للمصالحة بين الشعب الفلسطيني والرئيس محمود عباس أبو مازن يرفض بالأساس أي تدخل من أي جهة أخري غير مصر فالجانب المصري شريك وليس مجرد وسيط بحد وصفة. وأكد القيادي بفتح أن اي من تلك التصريحات لا تخرج عن كونها أكاذيب غرضها الأساءة للجانب المصري بوسائل الاعلام.