على المغربى صبرت وتريثت لكي أعبر عن مشاعري حول حوارات الاستاذين.. ياسر رزق ومحمد حسنين هيكل.. التي أحدثت دويا كبيرا مسموعا في الأوساط الإعلامية والسياسية.. كان الاستاذ الحقيقي في الحوار هو الصحفي المرموق ابن أخبار اليوم ياسر رزق.. رئيس تحرير الأخبار لانه اقدم علي خطوة صحفية جريئة وبوفاء للمهنة والزملاء.. وللاستاذ محمد حسنين هيكل ابن أخبار اليوم البكر.. في وقت وزمن يعزَّ فيه الوفاء.. وكان رئيس تحرير الأخبار لبقا ومتمكنا.. ورأيي الشخصي.. والاعتباري والصحفي.. هو ان رزق أعاد للاستاذ هيكل شبابه الصحفي.. وشبابه المعنوي.. وكما قلت للاستاذ ياسر رزق إن الحوارات اعادت لهيكل شبابه لأكثر من 02 عاما عمريا.. وصحفيا.. اكثر من ذلك.. وعادة ما يكون أحد الطرفين في الحوار الصحفي بالذات هو الكسبان.. لكن هذا الحوار.. كان كلا الطرفين رابحان. والرابح الأكبر هو القاريء وأنا منهم. لقد لعب ياسر رزق »صح« كما نقول عادة.. وأنا اقول انه أدي واجبه بأمانة وحرفية صحفية.. دون تعال أو انتهاز لفرص.. وشعرت مع القراء والمحللين بأنني اقرأ حوارا لأول مرة مع هيكل.. وأعدت قراءة كل حلقة علي حدة.. ثم جمعت الحوارات الثلاثة.. وقرأتها مرة واحدة.. ثم تبين لي انني لست القارئ الوحيد الذي فعل ذلك.. فإن كثيرا من الزملاء والأصدقاء فعلوا أو سبقوني بمثل ما فعلت.. إن معين هيكل.. الاستاذ والعملاق لا ينضب ولن ينضب لانه لا يتعالي علي المهنة.. ولا يتعالي علي أحد.. وأتصور ان هذا الحدث لن يكون الأخير في اطار خبطات ياسر رزق الصحفية.. وأنا اشفق عليه كإبن وصديق وزميل.. ورأيي معروف للجميع وهو الطريق.. طريق طموحات رئيس تحرير »الأخبار« ليس له نهاية.. وأتمني ان يحقق لنا.. انتصارات صحفية اخري متتالية.. لان قارئ »الأخبار« لا يشبع من الانتصارات الصحفية. صبرت وتريثت لكي أعبر عن مشاعري حول حوارات الاستاذين.. ياسر رزق ومحمد حسنين هيكل.. التي أحدثت دويا كبيرا مسموعا في الأوساط الإعلامية والسياسية.. كان الاستاذ الحقيقي في الحوار هو الصحفي المرموق ابن أخبار اليوم ياسر رزق.. رئيس تحرير الأخبار لانه اقدم علي خطوة صحفية جريئة وبوفاء للمهنة والزملاء.. وللاستاذ محمد حسنين هيكل ابن أخبار اليوم البكر.. في وقت وزمن يعزَّ فيه الوفاء.. وكان رئيس تحرير الأخبار لبقا ومتمكنا.. ورأيي الشخصي.. والاعتباري والصحفي.. هو ان رزق أعاد للاستاذ هيكل شبابه الصحفي.. وشبابه المعنوي.. وكما قلت للاستاذ ياسر رزق إن الحوارات اعادت لهيكل شبابه لأكثر من 02 عاما عمريا.. وصحفيا.. اكثر من ذلك.. وعادة ما يكون أحد الطرفين في الحوار الصحفي بالذات هو الكسبان.. لكن هذا الحوار.. كان كلا الطرفين رابحان. والرابح الأكبر هو القاريء وأنا منهم. لقد لعب ياسر رزق »صح« كما نقول عادة.. وأنا اقول انه أدي واجبه بأمانة وحرفية صحفية.. دون تعال أو انتهاز لفرص.. وشعرت مع القراء والمحللين بأنني اقرأ حوارا لأول مرة مع هيكل.. وأعدت قراءة كل حلقة علي حدة.. ثم جمعت الحوارات الثلاثة.. وقرأتها مرة واحدة.. ثم تبين لي انني لست القارئ الوحيد الذي فعل ذلك.. فإن كثيرا من الزملاء والأصدقاء فعلوا أو سبقوني بمثل ما فعلت.. إن معين هيكل.. الاستاذ والعملاق لا ينضب ولن ينضب لانه لا يتعالي علي المهنة.. ولا يتعالي علي أحد.. وأتصور ان هذا الحدث لن يكون الأخير في اطار خبطات ياسر رزق الصحفية.. وأنا اشفق عليه كإبن وصديق وزميل.. ورأيي معروف للجميع وهو الطريق.. طريق طموحات رئيس تحرير »الأخبار« ليس له نهاية.. وأتمني ان يحقق لنا.. انتصارات صحفية اخري متتالية.. لان قارئ »الأخبار« لا يشبع من الانتصارات الصحفية.