إن موقف إدارتى الأهلى والزمالك فى العلاقة مع الجماهير واتساع مسافة التفاهم بينهما يؤكد أن كل طرف يسير فى اتجاه معاكس للآخر، فالأندية تفكر بعقل مبارك ونظامه السابق، والجماهير تعيش بأفكار وروح وإرادة ثورة 25 يناير ومن هنا يواصل الناقد الصحفى اسامة خليل حديثه عن الفارق الزمنى والفكرى والعقلى بين القائمين على شؤون الأندية والجماهير.. لقراءة المقال كاملا على موقع "الفرسان كورة"اضغط هنا www.alforsan.net