عندما تتابع الزمالك من قرب وتبحث عن أسباب تخلف هذا النادى وتراجعه السريع على المستوى الكروى المحلى والإفريقى والعربى وانهيار صورته فى الإعلام رغم الإمكانيات الكبيرة التى يملكها وأهمها العلامة التجارية والاسم ذائع الصيت والجماهيرية الواسعة والتاريخ الكبير، تكتشف أن النادى حمل فى السنوات العشر الأخيرة فيروس فناء يجرى فى دماء أبنائه، فالأندية الجماهيرية تكبر وتنمو وتترعرع وفقا لعدة عوامل أهمها البناء الإدارى والتنظيمى والقيمى، وهى -كما نعرف- منهارة فى الزمالك.. لقراءة المقال كاملا على موقع "الفرسان كورة"اضغط هنا www.alforsan.net