التطورات التكنولوجية الهائلة في القطاع المالي جعلت الوصول إلى الأسواق المالية والإستثمار فيها من أسهل ما يمكن، حيث أصبح التداول متاح لأي شخص في العالم من أي مكان وفي أي زمان بشرط أن يمتلك جهاز حاسوب وخط انترنت. لكن هل الوصول إلى الأسواق المالية والتداول فيها هو الهدف بحد ذاته؟ بالتأكيد لا، حيث يبحث كل شخص يفكر بالإستثمار في هذه الأسواق بما في ذلك سوق تبادل العملات "الفوركس" عن عائد معقول مقابل الوقت والجهد والمخاطرة المحتملة. مؤخرا وبسبب انتشار معدلات البطالة في العالم العربي وعلى وجه الخصوص بين الخريجين وحملة الشهادات زادت وبشكل ملحوظ أعداد الراغبين بالتداول أملا في الحصول على بعض الأرباح التي ستساهم بدورها في تأمين مصدر للدخل وبالتالي الحد من معدلات الفقر. الإقبال المتزايد على التداول في أسواق المال في العالم العربي شكل حافزا للعشرات من شركات الوساطة كي تقوم بتقديم خدماتها وأنشطتها وجميع برامجها في الدول العربية. عدا عن شركات الوساطة فقد ظهرت أيضا الكثير من الشركات التي تقوم بتقديم خدمات الإستشارة المالية مثل التوصيات اليومية وإشارات التداول وتحليلات الأسواق بكافة أنواعها. صحيح أن واقع التداول في أسواق المال في العالم العربي يزدهر يوما بعد يوم، إلا أنه ومع ذلك ظهرت الكثير من المشاكل التي تسببت بالفعل في انصراف أعداد كبيرة من المتداولين عن الإستثمار في هذه الأسواق، وهذا يرجع لعدة أسباب منها ما يتعلق بالمتداول نفسه وأسباب أخرى تتعلق بالشركات التي تقدم خدمات التداول أو حتى خدمات النصح والإستشارة. أما الجانب الذي يتعلق بالمتداولين فهو بالدرجة الأولى معرفي حيث أن أعداد كبيرة من المستثمرين تتجه نجو التداول دون امتلاك الحد الأدنى من الخبرة اللازمة، وهذا بدوره يؤدي إلى تحقيق المزيد من الخسائر التي تتسبب بالفعل في خروج أعداد لا بأس بها من المتداولين من هذه الأسواق وصرف النظر عنها على الإطلاق. أما الجزء المتعلق بالشركات التي تقوم بتقديم خدمات التداول والخدمات الأخرى المصاحبة لعملية التداول فيتمثل في أن جزء كبير من هذه الشركات لا تركز على الجانب المعرفي ولا تهتم بالمتداول بقدر اهتمامها بجمع الأموال وهذا بدوره أوجد أزمة ثقة بين المتداولين من جهة وبين الشركات من جهة أخرى. كل المشاكل التي تظهر في بيئة التداول في العالم العربي يمكن التغلب عليها والإرتقاء بالواقع الموجود نحو تحقيق الأهداف والطموحات،وهنا يقع على عاتق المستثمرين أو أولئك الذين يرغبوا بالإستثمار في أسواق المال أن يجتهدوا في تحصيل الكم الأكبر من المعارف والعلوم المتوفرة في هذا المجال كي يصبحوا قادرين على التداول بثقة كاملة دون أي خوف أو تردد بالشكل الذي يعين على صنع أفضل قرارات التداول والتي تساهم بدورها في تحقيق أرباح مجدية. أما بالنسبة للشركات فيجب عليها هي الأخرى أن تبذل جهود مضاعفة من أجل جعل المستثمر على دراية كاملة بكافة ما يجري في الأسواق ومساعدته في تحصيل المعرفة اللازمة بالإضافة إلى تسخير كافة الإمكانيات التي من شأنها أن تجعل عملية التداول أكثر بساطة وفي نفس الوقت ممتعة ومجدية. مؤخرا قامت شركة Leaprate بإطلاق البرنامج الخاص بها في المملكة العربية السعودية وتعمل الآن على تقديم كافة خدماتها وبرامجها وأنشطتها باللغة العربية لكافة المتداولين العرب. Leaprate هي واحدة من ضمن أفضل وأعرق الشركات التي تعمل في مجال تقديم خدمات النصح والإستشارة بالشكل الذي يساهم في تنمية الحصيلة المعرفية للمتداولين وجعلهم على دراية كاملة بكافة مستجدات الأسواق من خلال مجموعة التحليلات الفنية والإقتصادية عدا عن مجموعة الدراسات والرؤى والأخبار وخدمة التعريف بوسطاء الفوركس. هذه الخطوة ستساهم بالتأكيد في تعزيز واقع التداول في العالم العربي من خلال مساعدة المتداولين في تحقيق كامل أهدافهم ورغباتهم. التطورات التكنولوجية الهائلة في القطاع المالي جعلت الوصول إلى الأسواق المالية والإستثمار فيها من أسهل ما يمكن، حيث أصبح التداول متاح لأي شخص في العالم من أي مكان وفي أي زمان بشرط أن يمتلك جهاز حاسوب وخط انترنت. لكن هل الوصول إلى الأسواق المالية والتداول فيها هو الهدف بحد ذاته؟ بالتأكيد لا، حيث يبحث كل شخص يفكر بالإستثمار في هذه الأسواق بما في ذلك سوق تبادل العملات "الفوركس" عن عائد معقول مقابل الوقت والجهد والمخاطرة المحتملة. مؤخرا وبسبب انتشار معدلات البطالة في العالم العربي وعلى وجه الخصوص بين الخريجين وحملة الشهادات زادت وبشكل ملحوظ أعداد الراغبين بالتداول أملا في الحصول على بعض الأرباح التي ستساهم بدورها في تأمين مصدر للدخل وبالتالي الحد من معدلات الفقر. الإقبال المتزايد على التداول في أسواق المال في العالم العربي شكل حافزا للعشرات من شركات الوساطة كي تقوم بتقديم خدماتها وأنشطتها وجميع برامجها في الدول العربية. عدا عن شركات الوساطة فقد ظهرت أيضا الكثير من الشركات التي تقوم بتقديم خدمات الإستشارة المالية مثل التوصيات اليومية وإشارات التداول وتحليلات الأسواق بكافة أنواعها. صحيح أن واقع التداول في أسواق المال في العالم العربي يزدهر يوما بعد يوم، إلا أنه ومع ذلك ظهرت الكثير من المشاكل التي تسببت بالفعل في انصراف أعداد كبيرة من المتداولين عن الإستثمار في هذه الأسواق، وهذا يرجع لعدة أسباب منها ما يتعلق بالمتداول نفسه وأسباب أخرى تتعلق بالشركات التي تقدم خدمات التداول أو حتى خدمات النصح والإستشارة. أما الجانب الذي يتعلق بالمتداولين فهو بالدرجة الأولى معرفي حيث أن أعداد كبيرة من المستثمرين تتجه نجو التداول دون امتلاك الحد الأدنى من الخبرة اللازمة، وهذا بدوره يؤدي إلى تحقيق المزيد من الخسائر التي تتسبب بالفعل في خروج أعداد لا بأس بها من المتداولين من هذه الأسواق وصرف النظر عنها على الإطلاق. أما الجزء المتعلق بالشركات التي تقوم بتقديم خدمات التداول والخدمات الأخرى المصاحبة لعملية التداول فيتمثل في أن جزء كبير من هذه الشركات لا تركز على الجانب المعرفي ولا تهتم بالمتداول بقدر اهتمامها بجمع الأموال وهذا بدوره أوجد أزمة ثقة بين المتداولين من جهة وبين الشركات من جهة أخرى. كل المشاكل التي تظهر في بيئة التداول في العالم العربي يمكن التغلب عليها والإرتقاء بالواقع الموجود نحو تحقيق الأهداف والطموحات،وهنا يقع على عاتق المستثمرين أو أولئك الذين يرغبوا بالإستثمار في أسواق المال أن يجتهدوا في تحصيل الكم الأكبر من المعارف والعلوم المتوفرة في هذا المجال كي يصبحوا قادرين على التداول بثقة كاملة دون أي خوف أو تردد بالشكل الذي يعين على صنع أفضل قرارات التداول والتي تساهم بدورها في تحقيق أرباح مجدية. أما بالنسبة للشركات فيجب عليها هي الأخرى أن تبذل جهود مضاعفة من أجل جعل المستثمر على دراية كاملة بكافة ما يجري في الأسواق ومساعدته في تحصيل المعرفة اللازمة بالإضافة إلى تسخير كافة الإمكانيات التي من شأنها أن تجعل عملية التداول أكثر بساطة وفي نفس الوقت ممتعة ومجدية. مؤخرا قامت شركة Leaprate بإطلاق البرنامج الخاص بها في المملكة العربية السعودية وتعمل الآن على تقديم كافة خدماتها وبرامجها وأنشطتها باللغة العربية لكافة المتداولين العرب. Leaprate هي واحدة من ضمن أفضل وأعرق الشركات التي تعمل في مجال تقديم خدمات النصح والإستشارة بالشكل الذي يساهم في تنمية الحصيلة المعرفية للمتداولين وجعلهم على دراية كاملة بكافة مستجدات الأسواق من خلال مجموعة التحليلات الفنية والإقتصادية عدا عن مجموعة الدراسات والرؤى والأخبار وخدمة التعريف بوسطاء الفوركس. هذه الخطوة ستساهم بالتأكيد في تعزيز واقع التداول في العالم العربي من خلال مساعدة المتداولين في تحقيق كامل أهدافهم ورغباتهم.