مجلس الأمن ينتقد عرقلة عمل الأمم المتحدة بجنوب السودان

انتقد دبلوماسيون من مجلس الأمن الدولي اليوم الجمعة، "عرقلة" عمل قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة والعمل الإنساني في جنوب السودان، حسبما نشرت بعثة الأمم المتحدة إلى البلاد تغريدة لها على موقع التواصل الاجتماعي تويتر، بعد وصول وفد يمثل المجلس في العاصمة جوبا.
وقالت سفيرة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة، سامانثا باور، للصحفيين في تغريدتها إن مجلس الأمن والمجتمع الدولي أصابهما "إحباط" نتيجة عرقلة عمليات حفظ السلام، والدوريات وتوزيع المواد الغذائية.
وتابعت قائلة إنه "سيتم نشر قوة حماية إقليمية في جنوب السودان كما هو مخطط له". ومن المقرر أن تعزز قوة من 4 آلاف جندي بعثة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في البلاد والبالغ قوامها 13500 جندي.
ولقي عشرات الآلاف حتفهم في جنوب السودان وتعرض أكثر من مليوني شخص للتشريد منذ ديسمبر (كانون أول) عام 2013، عندما اندلع صراع على السلطة بين الرئيس سلفا كير ونائبه السابق رياك مشار تحول إلى نزاع عسكري.
وشكلت الحكومة والمتمردون حكومة وحدة وطنية في أبريل (نيسان)، مع إعادة مشار نائباً للرئيس، بيد أن القتال تجدد بينهما في يوليو (تموز) وأقال كير مشار، الذي فر إلى السودان.
ومن المقرر أن تقضي بعثة مجلس الأمن الدولي بعض الوقت في جنوب السودان ثم تنتقل إلى العاصمة الإثيوبية أديس أبابا من اليوم الجمعة، وحتى يوم الإثنين المقبل.
انتقد دبلوماسيون من مجلس الأمن الدولي اليوم الجمعة، "عرقلة" عمل قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة والعمل الإنساني في جنوب السودان، حسبما نشرت بعثة الأمم المتحدة إلى البلاد تغريدة لها على موقع التواصل الاجتماعي تويتر، بعد وصول وفد يمثل المجلس في العاصمة جوبا.
وقالت سفيرة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة، سامانثا باور، للصحفيين في تغريدتها إن مجلس الأمن والمجتمع الدولي أصابهما "إحباط" نتيجة عرقلة عمليات حفظ السلام، والدوريات وتوزيع المواد الغذائية.
وتابعت قائلة إنه "سيتم نشر قوة حماية إقليمية في جنوب السودان كما هو مخطط له". ومن المقرر أن تعزز قوة من 4 آلاف جندي بعثة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في البلاد والبالغ قوامها 13500 جندي.
ولقي عشرات الآلاف حتفهم في جنوب السودان وتعرض أكثر من مليوني شخص للتشريد منذ ديسمبر (كانون أول) عام 2013، عندما اندلع صراع على السلطة بين الرئيس سلفا كير ونائبه السابق رياك مشار تحول إلى نزاع عسكري.
وشكلت الحكومة والمتمردون حكومة وحدة وطنية في أبريل (نيسان)، مع إعادة مشار نائباً للرئيس، بيد أن القتال تجدد بينهما في يوليو (تموز) وأقال كير مشار، الذي فر إلى السودان.
ومن المقرر أن تقضي بعثة مجلس الأمن الدولي بعض الوقت في جنوب السودان ثم تنتقل إلى العاصمة الإثيوبية أديس أبابا من اليوم الجمعة، وحتى يوم الإثنين المقبل.