يسرى فودة حاول أن يكون حيادياً لكنه فى النهاية التزم بتوجه القناة
محمود سعد أخطأ بالاعتذار عن الحلقة لعدم موافقته على نتيجة الانتخابات
حمدى قنديل: حياد الإعلامى محكوم برغبة صاحب المحل
ريم ماجد فضلت الانسحاب لتحتفظ بحياديتها
هى المرة (...)
دخلت تجربة الدراما التركية إلى الوطن العربى من باب التجربة ليس أكثر.. ثم كانت رحلة صعود أسهمها غريبة الشكل حيث بدأت الحكاية من خلال «دانيال» مدير مكتب إم بى سى فى أنقرة منذ عدة سنوات وذلك من خلال مسلسل «إكليل الورد» حيث ذهب إلى التليفزيون التركى (...)
السيناريست وليد يوسف أكد أن الدراما السورية خسرت الكثير وأنها بدبلجتها للأعمال التركية ربت وحشاً كبيراً لن يستطيعوا أن يصرفوه -على حد تعبيره- ووقت المنافسة خسروا المعركة كما خسرتها مصر لأن الأتراك نافسوا بالصورة والوجوه،
وفى الوقت الذى استطاعت (...)