"على الفنانين الرحيل في سن الخامسة والثلاثين قبل أن يمسوا حمقى»! «ما يهمني في ثورة الطلاب هو الثورة وليس الطلاب"! بعضٌ مما يتحفنا به أسطورة السينما الفرنسية جان- لوك غودار في فيلم «الرهيب» للفرنسي ميشال هازانافيسيوس.
لمَ «الرهيب»؟ لأنه وصف يليق (...)
يشهد على حيوية السينما المصرية في أيامنا هذه تزايد في أعداد أفلامها المعروضة بباريس، ليس في عروض خاصة وتظاهرات ومهرجانات فحسب، بل كذلك في الصالات الواسعة الانتشار وتلك المخصصة للمحاولات السينمائية الفنية والتجريبية «فن وتجربة» على حدّ سواء.
آخر هذه (...)