بناه الخديو «إسماعيل» على الطراز الأوروبى.. و«الموبايل» يحوله إلى سوق استهلاكى
كان مقصد الأثرياء والأعيان لشراء الموبيليا الفاخرة
به مقام سيدى «الدسوقى».. وشهد إنشاء أول دار سينما مصرية
لم يكن يعلم السلطان العثمانى الأشهر أن هدية خديو مصر له سيكتب (...)
«على» يبحث فى صناديق القمامة عن ثوب جديد
«محمود» سيلبس جلابية أهداها له أحد العائدين من الحج
«سيف» سيأكل «كشرى» ويحاول دخول السينما
«كريم» يتمنى توفير أجرة الحلاق لتسريحة «كريستيانو»
الفلوس لا تشترى سعادة... نحن نصنع من أحزاننا أفراحاً كى نعيش.. (...)
لم تعد حكايات الجدات الفقيرات تروى شيئاً عن البنورة المسحورة ولا أمير الأحلام ولا ست الحسن والجمال، فالجدة التى حملت هَم ابن عاطل وفى رقبته حفنة من الأطفال، أو انفطر قلبها حزناً على ابنة، هجرها زوجها وتركها مع فلذات أكبادها يواجهون مرارة العيش، تلك (...)
فلاحون ل«الوفد»: الأرض أكلت صحتنا.. ونعيش على الفتات
ليسا نجمين من نجوم المجتمع، وليسا بطلين لحادثة ما تشغل الرأى العام، وربما لا يعلم أحدهما أو كلاهما أنه أصل الحكاية فانطلقا يرويان عن نفسيهما الكثير، قد تكون «فضفضة» بالقليل مما يحمله القلب من هموم (...)
ستة أشهر كاملة من العذاب تحملته فيها ورضيت بحظى ونصيبى، لكن خلاص «كده أوفر» استحمله تانى ليه؟ هوه من بقية عيلتى؟ راح ولا جه عريس زى غيره وبكره ييجى اللى يعرف قيمتى؟
اعتقدت منى الشابة العشرينية الجميلة أن طلاقها من أحمد زوجها ذي الثلاثين عاماً هو (...)
كل عام يأتى عيد العمال والأحوال من سيئ لأسوأ، 25 مليون عامل وموظف تزداد معاناتهم من عام لآخر، ليأتى عليهم العيد ولسان حالهم يتساءل «بأى حال عدت يا عيد؟»، وهذا العام يأتى العيد فى ظروف أسوأ مما كانت عليه من قبل، يأتى فى ظل ارتفاع غير معهود فى (...)
البنات يتعرضن لكوارث بعد معرفة الحقيقة.. والأولاد يتقبلون الوضع بصعوبة
فتاة تفقد النطق بعد اكتشاف أصلها.. وأخرى ترفع قضية ضد أمها البديلة
التراث الثقافى المصرى عقبة تواجه الأطفال والأسر التى تحتضنهم
خبراء: نسير عكس العالم.. ويجب منح جميع الحقوق (...)
كان صدره يعلو ويهبط بسرعة مخيفة مع أنفاسه المتلاحقة، فيما يضم شفتيه الجافتين ليبتلع ريقه فلا يدخل جوفه سوى الهواء، يغلق عينيه ثم يفتحهما على أقصى اتساع وهو يرقب زميله يلتهم «الرغيف الحاف» وتتناثر «الردة» حول فمه ويسقط بعضها على المريلة. أشاح «سالم» (...)
لمن نمنح اللقب هذا العام؟؟ الام المثالية في هذه الايام تراها في الاسواق، بعد أن خلق الغلاء من كل حكاية تدبير «وجبة» قصة تراجيدية مبكية بطلتها كل ست مصرية تنزل السوق لتشتري احتياجات بيتها بجنيهات تساوت في قيمتها مع «التراب».
لم يعد من الضروري أن تصبح (...)
العريس: أنا زيك فقير لا أنا ساحر ولا أمير
العروسة: أنا مش عايزة جهاز غير نجفة وبوتاجاز
الغلاء يقهر الحب.. وسوق «المستعمل» يقهر الأسعار
«زينب»: صبرت حتى أصبح عندى 40 سنة.. وآخرتها العريس عجوز والموبيليا خَرْج بيت
أم محمد: عملت جمعية ب4 جنيه ساعدتني (...)
برما.. بلد الخير الوفير ودورة الحياة التى لا تكف عن منح ارواح جديدة لهذه الارض. طيور من جميع الأنواع والأصناف لا يخلو بيت من بيوتها من تربية الكتاكيت والفراخ والبط. كل بيت فى هذه القرية الجميلة ترفرف فيه الاجنحة وتنقر الأرض وتضع البيض لتبدأ دورة (...)