الساعة السادسة مساءً أمام أحد أشهر الأندية الرياضية وأمام البوابة الرئيسية المطلة على نهر النيل، سيارة سوداء فارهة لا يرى من بداخلها بفضل زجاجها الأسود، تقف أمام بوابة النادى وبسرعة ينزل السائق ليفتح الباب الخلفى، فتنزل منه امرأة شابة فى أوائل (...)
"قف للمعلم وفِه التبجيلا.. كاد المعلم أن يكون رسولا".. قفز إلى ذهنى هذ البيت الشعرى عندما رأيت إهانة المعلمين على شاشات التليفزيون، إهانة المعلمين تحت مسمى اختبارات الكادر.. المعلمين الذين تحملوا قلة رواتبهم على مدار سنوات طويلة.
وأنا هنا أتحدث عن (...)