عم رمضان اختار الشارع بعد أن حصدت «الكوليرا» أسرته.. الكبارى ملجأ «محمود» من البرد.. و«محمد» يعيش على فوارغ الكانزات
المشردون في شوارع مصر.. ظاهرة عجزت كل الحكومات المتعاقبة على وضع حل لها، حتى بات مألوفًا أن تشاهدهم يفترشون الأرصفة وتحت الكباري، (...)