لم يكن القدر رحيما بالكرة المصرية.. فلم تكد تلتقط انفاسها المتلاحقة بعد كارثة استاد بورسعيد وتبعاتها المؤثرة من خلال تجميد النشاط الرياضي بصفة عامة والكروي خاصة, حتي دخلت في منعطف أخر أكثر مرارة, نال الكثير من احترام العالم لها, وهو ما يسمي (...)