بقدر ما حمل الهتاف الخالد (تحيا مصر) منذ نحو أربعة أعوام رسالة أمل فى الثقافة السياسية المصرية ورفض الشعب المصرى للفاشية المتسترة بشعارات دينية، والاستسلام للتدهور العام ولقوى الهيمنة ومخططات تزييف الوعى والتاريخ، فإن هذا اليوم سيبقى علامة تاريخية (...)