واخو الرذيلةِ بالخفاءِ يتابعُ
والسارقون على الحدود عيونهمُ
حيرى ولا تدري لمن ستبايعُ
و المحبطاتُ من الأمور تجمّعتْ
وعلى الصدور تربعت تتدافعُ
قهرٌ وآهاتٌ وسيفٌ قاطعٌ
وعلى المدائنِ مخبرٌ ومَناطعُ
أواه ياوطني عليك مدامعي
حرى وكانت تصطفيكَ مرابعُ
وعلى (...)