"اللي كان مستقعد لي مشى" هذا ما قاله العابد قبل مدة في تصريح تلفزيوني بعد إحدى المباريات، وكان وقتها منتشياً بعد تقديمه مستوى جيدا وعودة جزء من مستواه في تلك المباراة.
نواف لم يستوعب أن الايام ستدور، وأن الجماهير ستقف احتراماً لمن جعله في السابق (...)
فشل مدرب الهلال الروماني ريجيكامب في إقناع الجماهير والنقاد بقدراته وجاءت نتائج الفريق معه مخيبة داخلياً وخارجياً وهذا ما جعله يخرج كل ما في جعبته تجاه مدرب الهلال السابق سامي الجابر.
ريجي ألمح إلى أن الجابر لم يفعل شيئاً مع الهلال، وربما يتقبل (...)
"ريجي أفضل ثاني مدرب في تاريخ الهلال"، هذا التصريح ليس تصريحا ساخرا أو كلمة ألقاها شخص غير مسؤول وغير متابع لكرة القدم، بل خرجت من عضو مجلس إدارة الهلال ومدير المركز الإعلامي عبدالكريم الجاسر.
بعد 12 جولة خاضها "الزعيم" في (دوري عبداللطيف جميل) تبين (...)
تفشت ظاهرة إقالات المدربين بشكلٍ كبير في الأعوام الأخيرة في دوري عبداللطيف جميل، إذ باتت الأندية تضحي برأس المدرب كأول حل لإرضاء الجماهير الساخطة بعد أي هزيمة، دون التفكير في أي عمل مستقبلي أو نظرة فنية، فهي تعود لأمزجة مسيري الأندية، وإمكانية دفع (...)
"عرفت الكرة الآسيوية من خلال سامي الجابر، وهو من شاركني في تحليل كأس أوروبا في قناة الجزيرة، حيث تعجبت من إمكانات هذا المحلل وخبرته الكبيرة في عالم كرة القدم، كما تابعت هذا اللاعب حين احترف في الدوري الإنجليزي"؛ هذا ماقاله مدرب آرسنال الفرنسي الشهير (...)
أثار بيان الرئاسة العامة لرعاية الشباب القاضي بحل مجلس إدارة نادي الاتحاد مع إبقاء الرئيس الحالي الكثير من ردود الفعل، خصوصاً وأن الأمير نواف بن فيصل قد صرح في تاريخ 29/11/2013 بأنه "لايحق للرئاسة إقالة إدارة منتخبه وهذا حق الجمعية العمومية إلا في (...)
عندما نتصفح تاريخ الهلال وحصده للبطولات نجد أن أهم أسباب تفوقه هو روح لاعبي الفريق السابقين العالية وحرصهم على شعار النادي، ماجعل الخصوم يخشون مواجهة "الزعيم" وترتعد فرائصهم من لون الفريق الذي لا يستسلم ولا يخشى مواجهة أي فريق.
هذه الروح القتالية (...)
منذ أن تأسس الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" وهو يحارب الكثير من التجاوزات التي تفسد جمال "المستديرة" واستغلال مدرجاتها وأعشابها الخضراء لترويج الإساءات أو العبارات العنصرية أو السياسية أو الطائفية والدينية، وهذه الأربعة هي أبرز مايسعى الفيفا إلى (...)
على الرغم من القاعدة الجماهيرية التي تتمتع بها الأندية السعودية، والنمو الملحوظ في عدد المشجعين ومحبي كرة القدم، إلا أن عزوف الجماهير عن مباريات كرة القدم أصبح سمة واضحة في ملاعبنا، حتى وصل الأمر بأن تقتصر المدرجات على أربعة آلاف مشجع في مواجهات (...)