لم يكن تشابه الاسم هو الدافع الوحيد لرغبتى الشديدة فى محاورتها، لكن السبب ستعرفه عندما تراها.
فللوهلة الأولى لا تصدق أن هذه السيدة وقفت فى أحد الأيام أمام موكب الرئيس الراحل أنور السادات وهى فتاة لم تتجاوز السابعة عشرة عاما لتجبره على تغيير مسار (...)