منذ زمن و كأنه ألف عام لم يشهد القطر تحركا وجدانيا بهذا اللون والنوع والكثافة ...حيث وكأن الربيع راعٍ والأرواح زهور تتألق قيد التواجد والوجدان......وعلى خلاف ما كان المواطن بشتى مجال عَيشهِ كان جل اهتمامه بالإخبار السياسية التي أقرفت الأنفس و أدبغت (...)