ليست هناك قضية سياسية في الوقت الراهن، أخطر وأعمق من الملف السوري، خاصة في ظل تدخل روسيا عسكرياً، ومن بعدها فرنسا ثم ألمانيا ثم بريطانيا، والبقية تأتي.. وكأن هناك "مزاداً" أقامته الدول الكبرى لمن يشارك في ضرب سوريا، وقتل شعبها، في حين يعلم الجميع أن (...)
** ليست هناك قضية سياسية في الوقت الراهن، أخطر وأعمق من الملف السوري، خاصة في ظل تدخل روسيا عسكرياً، ومن بعدها فرنسا ثم ألمانيا ثم بريطانيا، والبقية تأتي.. وكأن هناك "مزاداً" أقامته الدول الكبري لمن يشارك في ضرب سوريا، وقتل شعبها، في حين يعلم الجميع (...)
فشلت محاولات جماعة الإخوان في إفساد زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسي لألمانيا، أو تعكير صفوها، ورغماً عن إرهابهم أتت الزيارة بثمارها على المستويات كافة، حتى الفنانين الذين رافقوا السيسي في زيارته قاموا بدورهم وكان لهم وهجهم الخاص، رفعوا علم مصر في وجه (...)
إذا كان "ابن الزبال" قد أطاح بوزير العدل السابق محفوظ صابر، لأنه أهان أبناء عمال النظافة، و"قامت الدنيا ولم تقعد"، فإن تعيين المستشار أحمد الزند وزيراً للعدل، أثار حفيظة الكثيرين على مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة "تويتر" الذي شهد هاشتاقات عدة منها (...)
مشكلة لاعب الأهلي ومنتخب مصر السابق محمد أبوتريكة، أصبحت في يد القضاء ولاداعي للحديث عنها بشكل مبالغ فيه، حتى لا تأخذ أكثر من حقها.. لا أحد ينكر موهبة اللاعب وأخلاقه الرياضية التي تميز بها، ولا أحد ينكر البطولات التي حققها مع الأهلي والمنتخب، لكن (...)
كالعادة.. إعلامنا المرئي أو المكتوب، ينتظر أي "جنازة ليشبع فيها لطم"، فما أن انتشر فيديو "سيدة المطار" التي تطاولت على ضابط الشرطة المهذب الصبور على المواقع الإلكترونية، حتى انتشر الفيديو على مستوى العالم العربي وأيضاً الخارجي، فقد تداوله بعض العرب (...)
مطالبة أردوغان بالإفراج عن قيادات الإخوان، كشرط للمصالحة مع مصر، لا يتفق مع الأعراف االدولية، ويمثل تدخلاً سافراً وغير مقبول في شؤون مصر الداخلية، ونوع من التعدي على أحكام القضاء... في نفس الوقت نجد القضاء التركي يحكم على صحفي بالسجن 8 سنوات لأنه (...)
يكتب : نجمة سيناء للقسام.. وقلادة النيل لقطر!!
مهما كان الثمن حق الشهداء سيعود.. فعقيدة جيشنا ألا يفرط في حقوقه، ولا يعرف الهزيمة.. فالحرب على الإرهاب ليست بالسهلة، لأننا أمام عدو خفي جبان، يضرب ضربته ويهرب، ثم يختبئ مثل الجزذان القذرة التي تقتات (...)
الثورة المصرية تحتضر وتكاد أن تلفظ أنفاسها الأخيرة، قبل أن تحل ذكراها الأولى، وكأن هناك من يتعمد وأدها فى عامها الأول، فعادت إلى الساحة السياسية أساليب تكميم الأفواه وكبت الحريات والعودة إلى سياسة النظام السابق الذى نجح على مدى ثلاثين سنة فى قتل كل (...)
*هُناك من يرفض تطبيق قانون "الغدر والعزل" على أعضاء الحزب الوطني المنحل، لمنحهم فرصة العمل السياسي بعد ثورة 25 يناير، وهذا بالطبع حقهم حتى لا يختفي "الفساد" من مصر!
* لا يزال أعضاءالمجلس العسكري يقسمون بأغلظ الإيمان بأنهم لا يطمعون في الحكم، ورغم (...)