تستضيف كلية اللغات والترجمة في جامعة بدر بالقاهرة، ولأول مرة في مصر، بروفيسور الحوسبة والاتصالات المتخصص في معالجة اللغويات الحاسوبية واللغويات النصية والترجمة الآلية وتكنولوجيا الترجمة والمجالات ذات الصلة في جامعة لانكسر في المملكة المتحدة، (...)
رحبت الأحزاب والقوي السياسية ببيان الحكومة الذي ألقاه المهندس مصطفي مدبولي رئيس الوزراء واعتبروه "برنامجاً طموحاً" إذا تم تنفيذه فإنه سوف يساهم في حل العديد من المشكلات التي تعاني منها مصر خلال السنوات الأخيرة مؤكدين ان مراعاة البعد الاجتماعي ضرورة (...)
أشاد خبراء الأمن والسياسة بالضربة الجوية التي قامت بها القوات المصرية علي داعش بليبيا.. كما أشاد العالم كله بإدارة الرئيس عبدالفتاح السيسي لهذه الأزمة وانها جاءت في الوقت المناسب دون تأخير وتلبية لرغبات الشعب المصري وللتأكيد علي ان الدم المصري ليس (...)
أدانت الأحزاب والقوي السياسية ما فعلته الجماعة الارهابية من أعمال عنف وتخريب وقتل بهدف زعزعة أمن واستقرار البلاد وأكدت انه لا مصالحة بعد أعمال العنف والتدمير الذي حدث والذي سيحدث فيما بعد.. مطالبة الجميع بالاتحاد والتعاون للقضاء علي الجماعة (...)
حضرت منذ عدة أيام لقاء يتعلق بالبحث عن آليات لإيقاف التدهور الثقافى، والحقيقة أن ما رأيته وما سمعته أفزعنى من كم مظاهر الاختلال الثقافى فى مصر، لكن وضح لى أن النية لحل أزمة الثقافة فى مصر موجودة، والحاضرين يمكنهم ذلك بقليل من الجهد، ويملكون النية (...)
قلت فى المقال السابق أننى سأتحدث عن حوار دار بينى وبين الشاعر الكبير الصديق عبدالمنعم رمضان عن الأزمة الحقيقية لوزارة الثقافة، فبعد ظهور مصطلح الحظيرة، اصبحت الوزارة مرتعا لكثير من الممارسات لمثقفين كبارا وصغارا، أصبحت حضانة لكثير منهم، تمنحهم ما (...)
جمعتنى الجلسة منذ أيام قلائل مع مجموعة كبيرة من الأصدقاء الأدباء والشعراء منهم القاص الكبير سعيد الكفراوي، والساخر مكاوى سعيد، والشاعر عبدالمنعم رمضان، والشاعرة سوسن بشير وبعض الكتاب والكاتبات، وكنا نتحدث حول رؤية وزارة الثقافة للمثقفين وكيف يمكن أن (...)
سأترك الروحانيات هذا الأسبوع لأتحدث فى أمر أعتقد أنه فى غاية الأهمية لمصر وأعنى به حال الثقافة المصرية، فهو لا يسر عدوا أو حبيبا، الثقافة «صداع مزمن» لأن مشاكلها متعددة ومتشعبة ومزمنة وتمتلئ بالحفر والمطبات.
نحن فى وقت أحوج ما نكون فيه إلى الارتفاع (...)
وردنى سؤال على صفحتى على الفيس بوك السؤال الأول من الأخت العزيزة إيناس الشريف تسأل عن معنى «الروحاني»، وهل الشخص الروحانى بالتحديد هو رجل الدين اى دين ولا هو الحكيم المستنير ولا هو الصوفى الشاعر ولا الساحر المشعوذ ولا اى انسان بسيط ممكن يكون (...)
يعتقد الكثير من الناس أن بعض «الشيوخ» بإمكانهم تحضير الأرواح، والحديث معها، وفك السحر، وعودة المطلقات إلى أزواجهن، وفك الربط، والحق أن الشعوذة موجودة طالما ظل الجهل موجودا، وكما يقال فى المثل «رزق الهبل على المجانين»، والتراث المصرى والعربى يفيض (...)
يبدو أن القدر يدفعنى دفعاً للكتابة فى ثلاث قضايا أو مايعرف بالروحانيات، وماوراء النفس، والظواهر ماوراء الطبيعية، أولاً لأن هذه القضايا مهمة لعدد كبير من الناس الذين يملكون بعض القدرات غير الطبيعية التى لايستطيعون تفسيرها، وثانيا لأن الكثير من الناس (...)
الباراسيكولوجى أو علم ما وراء النفس هو علم يدرس ما وراء بعض الظواهر الإنسانية التى تتعدى القدرات العادية للبشر، أى تلك القدرات التى تتجاوز الحواس الخمس للإنسان، فنجد بعض الناس لديهم إمكانات تفوق ما اعتدنا عليه، وهذه القدرات الخارقة أو الظواهر تختلف (...)
تقول «أناييس نن» الكاتبة الفرنسية التى عاشت بين 1903-1977 فى يومياتها « منذ أمد بعيد كنت قد رأيت تبريرات هنرى «تقصد هنرى ميللر الكاتب والرسام الأمريكى الذى من أشهر أعماله روايات مدار السرطان ومدار الجدى» لنوبات غضبه وعدائيته وانتقاماته فآمنت بأنها (...)
قال وزير التنمية المحلية اللواء عادل لبيب، إن الدولة رصدت مليار جنيه، لتطوير العشوائيات.
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي لوزير الري محمد عبد المطلب، بمحافظة كفر الشيخ، السبت 7 مارس، بمشاركة كلا من محافظ كفر الشيخ المستشار علي عجوة، ووزير التنمية المحلية (...)
الموت علينا حق..
قالها الشيخ بصوت خفيض، مرتجف، عميق، قاطبا حاجبيه، ثم انحني ليكشف جسد المرأة في التابوت الخشبي القابع في قلب عتمة المكان، قالها وهو غارق في تفكير لاقرار له، فجسد المرأة يبدو كأن الروح لم تفارقه بعد، كان أمرا غريبا للغاية، سحريا ربما، (...)
في واحدة من المفاجآت الجميلة، التي تأتي في هذه الأيام المفترجة، بعد أن انزاح الكابوس وحل مكانه كابوس الإرهاب الدموي، حصل أحمد فؤاد نجم - الأمير على قلوب المصريين- على واحدة من أهم الجوائز العالمية في مجال الثقافة، عم أحمد فؤاد نجم ربما لايعنيه في (...)
قبل أن أبدأ أشير فقط لمعنى البزرميط، كلمة بزرميط أتت من كلمة فرنسية بمعنى عدم التجانس، من الآخر يعني سمك لبن تمر هندي، كحال الحكومة الحالية، إذ لا يعقل، ولا يمكن أن يدخل في عقلي حتى بنكلة واحدة (مصدية)، أن عدم تعيين بعض الوزراء في الحكومة المصرية في (...)
أعود لحديثين للفريق عبد الفتاح السيسي الحديث الأول أدلى به وزير الدفاع المصري القدير للواشنطون بوست، فرغم رفضه للرئاسة أو الترشح لها، فإنه لم يقل "لا" فقط هذه المرة للجميع بل ألقى بالصفعة تلو الصفعة في وجه كل من الولايات المتحدة، والإخوان، والنظام (...)
هيصة.. لم يكن كل ماحدث أكثر من هيصة في بر مصر المحروسة والمنحوسة، هذه الهيصة تكررت عشرات المرات في التاريخ المصري، أن يأتي بعض الكهان وبكثير من الحلفان والكذب والبهتان، يحتلون كرسي السلطان و"طبعا لازقة بغرة أصلية"، والغلابة والفقراء ليس أمامهم إلا (...)
اثنا عشر شهرا من الضحك والسخرية المرة، كانت نهايتها سقوط إخوان قراقوش، وقد اتفق الجميع على ذلك، جميع التيارات السياسية والبحرية، الانكشارية والحزبية، الليبرالية والافتراضية حتى إخوتنا في الدعوة السلفية لم يستطيعوا هضم كذب الإخوان الأبيض منه والأسود، (...)
أثبتت كارثة قطار أسيوط التي راح ضحيتها أكثر من 51 طفلا وإصابة 16 آخرين أن الإهمال لعب الدور الأكبر في الكارثة.
أجمع علماء النفس وخبراء الاجتماع علي أن الإهمال أصبح صفة أساسية في الشخصية المصرية سواء كان مواطنا عاديا أو مسئولا فالنتيجة دائما واحدة (...)
أكد الدكتور عبدالهادي رئيس مجلس إدارة دار الكتب والوثائق القومية أن هناك قوى رجعية وظلاميون يحاربون المبدعين، كما أننا نعيش مرحلة ردة تفكيرية وتكيمم الأفواه والسيطرة علي عقول الناس وقال في حواره ل «فيتو»، تاريخنا الحالي غير موثق بسبب الأنظمة (...)
في مقدمة كتابه التي جاءت تحت عنوان " لماذا نقد العقل المصري" يقول د. زين عبد الهادي:
ما هي تركيبة العقل المصري الآن؟...
هذا العقل الذي أصبح عُمره يربو على النصف قرن، هذا إذا اعتبرنا أن ثورة يوليو هي العقل الجديد المعاصر الذي بدأ منه المصريون (...)
تشتهر إسطنبول بأنها "حورية الشرق" كما نطلق نحن على الإسكندرية "عروس المتوسط"، اشتق اسمها من العبارة اليونانية "إس.تن.بولين"، بمعنى (إلى داخل المدينة)، المسافة بين القاهرة وإسطنبول 1229 كيلو مترا، قطعها سليم الأول فى عدة أشهر ليحتل القاهرة عام 1516، (...)
"أين نذهب الآن؟ تساءل إسماعيل، أجابت شهد مبتسمة: لا تخف سنعرف كيف نعود" هكذا تبدأ رواية شهد القلعة لإبراهيم عبد المجيد، ليثبت أننا لا نتلقى إجابات مريحة على الإطلاق لأسئلة حياتنا، سواء البسيطة أوالكونية، خاصة إذا كانت هذه الإجابات صادرة من امرأة مثل (...)