العمل داخل الزميلة "أهرام الولي"- مؤسسة الأهرام سابقاً– يجري علي قدم وساق، لكنه ليس عملا صحفيا أو مهنيا بالدرجة الأولي، فالزميلة التي تشهد أروقتها حاليا ما يطلق عليه "مذبحة الكبار" التي يتم فيها إقصاء غالبية كتاب المؤسسة العريقة، خرجت علينا في عددها (...)