بينما كنت فى زيارة لمجلس الشعب، بدعوة من صديقى سعد الكتاتنى، الذى اعتاد أن يستشيرنى فى كل كبيرة وصغيرة من شئون البرلمان.. وأثناء انتظارى فى البهو الخاص بكبار زوار المجلس، إذا بصوت من خلفى يقول: من الذى يسمح بدخول هذه الأشكال للمجلس الموقر!!.. نظرت (...)