في الوقت الذي امتنعت فيه الأوساط والشخصيات الرسمية في إسرائيل عن التعليق وتوجيه الانتقادات لزيارة الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد إلى لبنان، وفضلت التزام الصمت، لم تستطع الصحف العبرية التزام النهج ذاته، وراحت تعبر عن مدى القلق الذي قد تخلفه زيارة (...)