لاريب في أن “,”حجازي“,” ليس ذلك النبي الذي تسقط عليه الكلمات من السماء وحيا فيتيه بها فخرا، إنما هو شخص عادي، يصارع المدينة الظالمة القاسية ؛التي ترفض فتح أبوابها أمامه ،ف “,”حجازي“,” هو الغريب
“,” “,”
،وبائع الليمون ،والفتى الذي يكلم المساء ،“,” (...)
لاريب في أن “,”حجازي“,” ليس ذلك النبي الذي تسقط عليه الكلمات من السماء وحيا فيتيه بها فخرا، إنما هو شخص عادي، يصارع المدينة الظالمة القاسية ؛التي ترفض فتح أبوابها أمامه ،ف “,”حجازي“,” هو الغريب ،وبائع الليمون ،والفتى الذي يكلم المساء ،“,” حجازي“,” (...)