لأتجرد من العذاب ومن اللحظة القاتلة التي سبقت، عليّ الاغتسال بمياه الضغينة مُجدداَ. من قال أن الحقد خطيئة؟ من قال أن الغضب المكتوم لسنوات جريمة؟ ألا يكفي أنني لم أستمتع في طفولتي بتعذيبها بما يكفي؟ لم يكفني تضايقها مني لأنني لم أتعمد مضايقتها. كنتُ (...)