أكثر من 4 آلاف مدرسة فى القاهرة منها ما يزيد على 100 مدرسة تربية فكرية، ورغم هذا العدد فإن ل«ذوى الهمم» رأيًا آخر فى التعليم سواء المدمج أو المهنى، فرغم صدور القرارين 42 لسنة 2015 و252 لسنة 2017 الخاص بالدمج التعليمى للطلاب لذوى الإعاقات البسيطة، (...)
أكثر من 1.6 مليون طفل فى الفئة العمرية من 12-17 عاما يمثلون 9.3% من أطفال مصر أى طفل من كل عشرة أطفال، يعملون فى ظروف قاسية تغتال طفولتهم دون ضمان ولا حماية.
الغالبية العظمى من هؤلاء الأطفال يعملون فى القطاع الزراعى، منهم 83.5% من الذكور، وحوالى (...)
«موظف حكومة» مهنة، لا تزال لها بريقها، فما زال الكثيرون يحلمون بها ويتهافتون عليها، متعلقين بأهداب المثل الشهير «إن فاتك الميرى اتمرغ فى ترابه».
ولكن هذه المهنة التى يعمل بها 6 ملايين موظف، لها جانب آخر، يتعلق بمدى تأهيل موظفى الحكومة لممارسة (...)
الخلافات مسألة طبيعية بين كل زوجين.. لكن البعض يتجاهلها ليستمر قطار الحياة وآخرون يفيض بهم الكيل، ويسعون للتخلص من الخلافات التى تعكر صفو حياتهم... فيكون الحل هو «أبغض الحلال».. الطلاق لإنهاء العلاقة.. معتقدين بذلك أن الآلام رحلت بلا رجعة، وصار (...)
خلال الأيام الأخيرة، انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعى صور ومنشورات تزعم اختطاف واختفاء عدد من الفتيات فى محافظات مختلفة.. وسرعان ما سادت حالة من الرعب والذعر بين الأهالى، خاصةً بعدما زعم البعض أن حوادث الاختفاء وراءها عصابات الإتجار بالبشر.
حالة (...)
أطفالنا فلذات أكبادنا يتعرضون للعنف فى كل مكان، لكن أقسى أنواع العنف هو ما يتعرضون له من أسرهم، فهذه الظاهرة الغريبة بدأت تنتشر فى مصر بصورة مبالغ فيها، حتى إن بعض الأطفال يفقدون أرواحهم بسبب العنف من ذويهم.
هؤلاء الأطفال ضحية خلافات زوجية أو عائلية (...)
المدن هى بوابة الحضارة، ومقياس تمدن الشعوب، ولهذا بدأت الحكومة تنفيذ خطة لتطوير كل ميادين العاصمة.. الخطة تحمل عنوان «القاهرة 2030» وتستهدف تحويل العاصمة إلى مقصد سياحى عالمى، وتطوير ميادين القاهرة لإعادتها لرونقها، بعد أن شابها العديد من التشوهات (...)
خلال الأيام الأخيرة، تراجعت أسعار أغلب السلع، ولكن رغم التراجع، لا تزال أرباح التجار والمصنعين، تتجاوز النسب المقبولة، وهو ما يجعل أسعار السلع - رغم انخفاضها الأخير - لا تزال غير عادلة.
كما أن عودة الأسعار إلى الارتفاع مرة أخرى، لا يزال سيفاً مسلطاً (...)
مع كل دقة من دقات قلوبهم ينتظرون الموت، رغم أنهم جميعًا لا يزالون فى مقتبل العمر..
وجميعهم يعيشون حياة أشبه بحياة الشموع، تظل تحترق لحظة بعد أخرى، حتى تفنى عن آخرها..
هذا هو حال مرضى ضمور العضلات فى مصر، الذين تتراوح أعدادهم بين 1700 مريض.. حياتهم (...)
«متحاسبونيش على هيئتى ولا فرحتى المكسورة.. من حقى أعيش وأكمل ولو ما ليش بينكم مكان.. بابتسامتى هاقتل يأسى وبإرادتى دنيتى تتغير.. أنا إنسان.. قررت أعيش مهما زاد همى هكون أقوى.. ما هو مش ذنبى دى حكمة ربى».
هذه الكلمات هى أصدق تعبير عن حال 80 ألف قزم (...)
تمثل هيئة النقل العام العمود الفقرى بالنسبة لمعظم المصريين، خاصة سكان العاصمة التي تحمل بين دفتيها ما يزيد على عشرين مليون نسمة.. وظلت الهيئة أداة الأمان خاصة للفقراء ومحدودى الدخل، أولئك الذين لا تستطيع مواردهم المحدودة أن تتحمل مجرد التفكير فى (...)