ياحلاوة من أولها 000! اسكت000؟! بنطقها بالعافية 000! عموما أن قررت اتعلم الجديد بعد أن تأكد لى أن (الرقمنة)ضرورة 000! والقيادة العصرية أصبحت بمن تقودهم 000! فالعلم لانهاية له 000! طبعا انت فاهم ياصاحبى وسبقتنى 000! فلاتتندر أو تسخر أو تعمل زى صديقى الفيلسوف الملهم بشخصيتى (خالد ويزيد ) -الوهميتان – كما يحذر 00! أمس فى محاضرة من أحد افذاذ علم الإدارة الاستراتيجية فى العالم (ا0د احمد كمال الدين ) قال لى (الوزير الأول فى سلطنة شعب الtot ) -الذى يجلس على اليمين – عاشق التاريخ المستشار الدكتور محمد بك صلاح : ياقائد انظر شعب الtot فى سعادة000! فأوحى لى بالعنوان لاسيما أننا كنا بحق نعيش حالة { حب معرفى} منقطع النظير 000! ووصل بنا الحال أننا تنازلنا عن الراحة ، فالمعارف غزيرة وبطعم لذيذ وضرورى، لاسيما وأنه يأخذنا إلى: () تأكيد معلومة أو تجديدها 00! () او اكتساب معلومة 00! () او تصحيح معلومة 00! والجمال أن التفاعل بين خبير متمكن و ( تلاميذ بحق) أصحاب معالى000! أصحاب فضيلة وهى(العدل)000! لذاكتست القاعة بهجة وتألق أصاب كل الحضور 00! كنا نقول : امهلنا لنسجل هذه الألأ000! نعم استاذنا الفاضل : { أى مهمة بلا هدف لاتستحق التنفيذ } ، { ولايستحق أن يكون قائدا من لايملك مهارات التحفيز } ، { وترتيب الأولويات لايلغى الأهمية } 000 اعد ثانيةاستاذنا لنكتب هذا البرواز المعرفى الجديد : { الاسم لايصنع بصمة ، فالبصمة هى التى تبقى الاسم ، وإن نسيت الاسم فلايمكن أن تنسى البصمة } صحيح استاذنا ماتقول : { اننا لسنا فى حاجة إلى أعداء جدد فلدى كل منا ما يكفيه } سنختلف وسيقول هذا أو ذاك 0000 قطعا فتلك : { سعة } الوزير الأول دائم التركيز وكل حين يأتينا بجديد فهو بحق قائد ودود ومؤثر ، أما الوزير الثانى فهو قائد ملهم والثالث قائد مبدع والرابع قائد فعال ، لاتتعحبوا فالدرس لقواد000! وفجأة يعلن بالمذياع [معتز بك الهلالى] فارس هذه التجليات المعرفية من فضل القادة الصعود للمنصة 000! انه بالقطع أمر هام 00 فهو المنسق الأمين الذى لايتوانى عن توفير سبل الراحة والنجاح ولايتورع ومعه الفارسة المغوارة معالى الدكتورة إيمان وليم على الإتيان بكل بديع أيها السادة 000 بهذه الروح الطيبة المطيبة أبشروا فالاصلاح رسالة الانبياء والرسل 000 فكلنا ينشد إصلاح نفسه ، والتهيأ لإصلاح غيره 000!؟ يالها من مهمة عظيمة، مهمة المصلحين 000! استأذن قادة المستقبل فى جو الفرحة هذا لأقول: ما أحوجنا للمعرفة 000؟! وما أسعدنا لو تحصلنا على روشتة الإصلاح من أربابها 000!؟ انتهى الوقت سريعا 000! والشوق كل الشوق فى انتظار الغد ، الغد المشرق المبهج ، الغد الذى دائما يحمل نسمات صباح جديد يطلب منا الهمة والنشاط والقوة على اتيان ما افترض علينا، اتيان العمل بإتقان ، تحقيق رسالة الله فينا ، ولننطلق بتحصيل أسباب السعادة ، بتحصيل الرضا ومذاكرة كل منا لواجب (الحمد ) الحمد لله على نعمه التى لاتعد ولاتحصى ، فروح الأمل والعمل لاتنال إلا من قلب شاكر ، بلغ السلامة باجتهاد وصبر 000! ياه 0000!؟ لاصعب ولا مستحيل ،، فقط علينا أن[ ندرك ] أن تلك الدار دار امتحان 000! أما والأمر كذلك فقد وجب أن نكرس جهودنا للنجاح000! ياه 000؟! ابدا سادتى فالحقيقة يجب أن [نعرفها ] وان نجتهد فى تحصيلها وعندها سنتلقى مرادات الله فينا بتسليم ، وسنستعذب البلاءات بروح الإيمان 000!؟ مهلا سادتى000 فأنا لم اخرج عن السعادة 000؟؟؟!!! لانها مرادنا جميعا وهى املنا فى الدارين فانظروا معى ولنفهم سويا000!؟ سئل رسول الله (صلى الله عليه وسلم ) أى الناس أشد بلاء ؟ قال : (( الأنبياء ثم الأمثل فالامثل ، يبتلى الناس على قدر دينهم ، فمن ثخن دينه أشتد بلاؤه ، ومن ضعف دينه ضعف بلاؤه ، وأن الرجل ليصيبه البلاء حتى يمشى على الأرض ما عليه خطيئة )) نعم انها سعادة من نوع خاص 00000!!!؟؟؟ سعادة بطعم الإيمان والعمل00000!!!؟؟؟؟ عموما 000 صباح السعادة على شعب ال تى أو تى 000!!!؟؟؟