عش في حدود يومك و في الواقع المتاح لا تسعى إلى إرضاء الناس على حساب راحتك و إياك أن تعش حياتك في وهم إرضاء البشر ولا تعيشها تحديا لهم ، عش حياتك بصدق و بدون رتوش أو تكلف لكن بواقع ينتمي اليك في وقتك وفيما بعد . تقبل حياتك بصدق يذكر فيك دون اندفاعات. تقبلها كما هي و كما أراد الله لك لا تفتخر بشيء ليس فيك فعندما تظهر حقيقة ليست فيك عندها لن يرحمك الناس لا بالنظرات الساخره ولا بالكلام الجارح. الاندفاع يجعلك تستعجل القرارات ويجعلك تقدم رقبتك الى المذبحه و أعلم أن في العجلة الندامة و في التأني السلامة