قلت : ذاهب أزور سيدنا الحسين – رضى الله عنه- تعجب لاجابتى. .! فسارعت قائلا وسنبدأ : بالسيدة زينب ثم سيدنا الحسين ثم السيدة فاطمة النبوية ثم السيدة نفيسة ثم شارع الإشراف وفيه السيدة رقية والسيدة سكينة و..و..ثم سيدنا على زين العابدين ثم سيدنا الإمام الشافعى – رضى الله عنهم أجمعين – وقبل أن انهى كلامى له : ونحن فى الرحلة صحبة عمنا حبيب القلب ((سيدى إبراهيم البحراوى)) – رضى الله عنه – ؛ قائد الركب المبارك محبوب حضرة النبى( صلى الله عليه وسلم) فزاد تعجبه وقال : مستشار ………ويأتى ذلك ..؟!! قلت : مودة أوصى بها الله لآل البيت ؛ فيها الفلاح والفوز؛ وفيها فرح حضرة النبى( صلى الله عليه وسلم) بمن حرص على تلك المودة والفرح بآل بيته الأطهار ؛ كما اننى سيدىاجتهد أن أكون فى أبهى ثياب واتهيأ أعظم تهيأ فالاحتياج للتربية والتخلق بأخلاق آل البيت أيضا ( مراد ) أن أدركت سر الوصاية الربانية فهم ( النموذج ) لمن كان يريد حقا الفلاح فى الدارين كما ان المقابلة فيها سيدنا النبى ( صلى الله عليه وسلم ) فمن انت……… !!!؟ ؟ ؟ ومن انا………؟ ؟ ؟!!!!!! ياسيدىلقاء غاية فى الأهمية فإذا حظى به مثلى فهو السعيد …. وبالمناسبة معى صاحبى اخى سعيد الريس وكذا اخى محمد سعد فتأمل ( كله سعد ) ليتك تصحبنا واحسب انك ستكون معنا لانك ( جميل ) وتعالى لتشاهدفالركب كبير والمودة موصى بها؛ ……..