لا ...تستغرب ...أيها القلب أني أقابلك ...بالورود لأني لازلت أحمل دفئ في قلبي لو ...أنت غمر قلبك البرود و نسيت ...الوعود و أضعت كل الطرق ...و أخذك الشرود و أصبح قلبك ...يحمل كل ايام الخريف و الشتاااء و وجهك زينته قسماات العنااء أعذرك ...أيهاااا الحبيب و لو أنك فقدت مكان الحبيب لقد...حاولت مغالطة نفسي لكني ...لن أستطيع أن أحمل قناعا مثل الذي حملته و مثلت دورا رخيصا بكل بساطة ..لأنك لا تعرف ...الحب و لا تفهم معنى القلوب أحب المواجهة ...لأني اقتنعت أن الاختلاف كبير بين الحب ...و الغدر مثل الورود ...التي تذبل و هي لاتزال بين يديك وورود ...يطول عمرها لان هنالك من يرعاها العشق ...يا من كنت حبيبي ...يعيش في الروح و هذه الروح لا تخذل من أعطاااها .....حب و برغم عدم فهمك للمشاعر حاولت ...التخلي عن قلبي و أعيش بسلام وجدت نفسي أموت كل يوم ...بأوهام و كرهت كل شئ و سئمت الكلام لانك ..باختصااار انسان لا يبحث الا جمااال الاجساد و أنا ...تمنيت ان أجد روحا أسكن اليها من بين الأرواااح أعذرك ...هنا عرفنا ...الاختلاف نقطة ....اختلاف و طريقي ...غير طريقك و قلبي ...اختااار قسوة كل الدنيا بعيداااا عن قسوة... قلبك فتذكر ...اني أملك قلبا مختلفااا و أهديتك ورودا....زينت فراقنا و كي لا أظلمك لقد قلت ...انه ظلم ...قدر