لوهاتلحق من حناني أي غيمة لوهاتشرخ من ضبابي أي ضحكة مش هاتفرق, و بصراحة انت دايما كنت برة أرتباك الأسئلة و التضاد جواك بيرسم لون مرايتي و ضحكتي والحياة معقودة دايما بين مللها و انتظارك بس رسمك كان حكاية بألف ضل و وألف وعد مش غريب أن الدف في عنيك بيشبه عجز حلمي و التماثييل الي غايمة والمشاكسة فوق رصيف المدرسة تفتكر لو خدت شعري من توتر فوضى حلمى مش هاوافق تفتكر لو جيت في صيفي و أتاخدت بكل مطري و كل تلجي و كل بردي مش ارح افرح مش هاتفرق ربكة الدهشة في سماهم حتي لو كنا في عنيهم شمس و تلج