لوهاتلحق من حنانى أى غيمة لوهاتشرخ من ضبابى أى ضحكة مش هاتفرق، وبصراحة انت دايما كنت برة ارتباك الأسئلة والتضاد جواك بيرسم لون مرايتى وضحكتى والحياة معقودة دايما بين مللها وانتظارك بس رسمك كان حكاية بألف ضل وألف وعد مش غريب أن الدفا فى عنيك بيشبه عجز حلمى والتماثيل اللى غايمة والمشاكسة فوق رصيف المدرسة تفتكر لو خدت شعرى من توتر فوضى حلمى مش هاوافق تفتكر لو جيت فى صيفى واتاخدت بكل مطرى وكل تلجى وكل بردى مش راح افرح مش هاتفرق ربكة الدهشة فى سماهم حتى لو كنا فى عنيهم شمس وتلج شعر : دينا على الإسكندرية عضو فى ورشة الشعر قصر التذوق بسيدى جابر لها مع الورشة ديوان ورشة الأربعاء شاركت فى الكتابة المسرحية والنقد المسرحى