سافر محمد عبد العزيز أحمد عون حاصل على دبلوم تلمذه منذ أربع سنوات إلى السعودية، للعمل سباك وعمل 8 شهور، وحبس بعدها بمعرفة الكفيل دون معرفة أسباب حبسه، وأسرته وشقيه لا تعرفون مكانه حتى الآن. وطالبت شقيقته (نعمةعون) الخارجية المصرية بالبحث عن شقيقها الذى انقطعت الاتصالات به، مضيفة أن الكفيل الذى سافر عليه شقيقها أجبره على العمل بدون أجر، فتركه الى مكان آخر، فتمكن من الوصول له، وتم اقتياده من يومها وحبسه بتهم وصفتها بالباطلة. وتقدمت (نعمة )تقدمت بشكاوى لوزارة الخارجية والسفير السعودي وجلالة الملك واستجابوا لها، بعد حبس شقيقها عام، وخرج، ولما علم الكفيل لكون أولاده بالداخلية على حد قولها، تم منعه ولا تعلم التهمة الموجه له حتى الآن. شقيقته تحمل الاوراق