تشهد أحداث الحلقة الخامسة من مسلسل كوفيد 25، وصول الدكتور ياسيد "يوسف الشريف" إلى المستشفى ومع ابنه بلال وصديقة وفريدة "راندا البحيري" وابنتها وأحمد صلاح حسني، في الوقت الذي تمرض فيه أبنته الصغيرة "ليلى" وتنتهي بخاختها التي تعالج الربو، وتبلغه نهال طليقته "ايتن عامر. ويحاول الدكتور سيف "إدوارد" الوصول إلى علاج الفيروس مع تزايد الحالات، ويجربه على أحد المصابين ولكنه يفشل وتموت المصاب، في الوقت الذي تموت فيه أمه بسبب العلاج الخاطئ. ويخرج الدكتور ياسين بفيديو لايف يبلغ فيه العالم عن الشركة التي تسببت في كل هذه الفوضى، وأنها السبب في انتشار الفيروس الذي ينتشر عن طريق العين، ويتنبأ ياسين في مشهد أخر أن الفيروس أساسه الغربان وذلك حسب بعض المشاهدات التي رصدها في الحلقات السابقة. وعلى صعيد متصل يحاول اللصين الموجودين في المستشفى الخروج منها للوصول إلى المكان المنشود، ولكن يواجههن ثلاثة من المصابين الذين يتجمعون حول سيارة الاسعاف التي يستقلها اللصوص ويقتلون أحدهم. وبدوره يحاول الدكتور ياسين انقاذ اللص الأخر، وينجح في ذلك بالفعل، وتنتهي الحلقة بإشعال الناجي منهم سيجارة الأمر الذي يترتب عليه تشغيل جهاز الحريق وإصدار صوت الانذار العالي، مما سيجذب المصابين نحو المستشفى ووقوع الموجودين بها في مشكلة كبيرة.