لأول مرة ترفرف أعلام الوفد علي أرض مدينة شلاتين المصرية، جنوبالبحر الأحمر، وذلك عند استطلاع رأي الوفديين في الموافقه علي التعديلات الدستوريه والتي استجاب لها الوفديين، بمدن البحر الأحمر مؤيديين للتعديلات الدستورية. وخاصة المراه التي تري في التعديلات إنصاف لها، حيث أن التعديلات الدستوريه جائت لإنصاف المرأه المصرية، وتتضمن منح المرأه 25% من مقاعد مجلس النواب و مجلس الشيوخ.