أعلن الشيخ عبود الزمر، القيادي بالجماعة الإسلامية أن الجماعة الإسلامية تسعى للإفراج عن أعضائها المسجونين في إثيوبيا على خلفية محاولة اغتيال الرئيس المخلوع حسني مبارك عام 1995، فيما عرف بحادثة أديس أبابا. وأضاف الزمر، في تصريحات صحفية، أنه لا يستبعد إمكان طلب وفد من الجماعة - بقيادة طارق الزمر - موجود في السودان الآن، تدخل الرئيس السوداني عمر حسن البشير لدى إثيوبيا لإنهاء الأمر، مؤكدا أن المساعي لإطلاق سراح أعضاء الجماعة تشتمل على تحركات قانونية وسياسية.