مستقبل وطن بالأقصر يقيم مخيمات لخدمة طلاب الثانوية العامة 2025    وزير التعليم العالي والسفير الفرنسي يتفقدان إنشاءات الحرم الجديد للجامعة الفرنسية    «إعلام القاهرة» تنظم مؤتمر «إيجيكا 2025».. ومطالب بإضافة برامج ل«الإعلام العلمي»    هل تصل للفصل؟.. تعرف على عقوبة حيازة الهاتف في لجان الثانوية العامة    وصول 1912 حاجًا و49 باص من حجاج البر إلى ميناء نويبع    نص مشروع قانون تنظيم ملكية الدولة في الشركات المملوكة لها بعد موافقة "النواب"    وزيرة التخطيط: 15.6مليار دولار تمويلات ميسرة من شركاء التنمية للقطاع الخاص منذ 2020    بالأرقام.. إزالة 841 حالة تعدٍ على أراضي الدولة والزراعة ببني سويف ضمن الموجة ال26    التموين تنتهى من صرف مقررات يونيو بنسبة 65%    رئيس مجلس النواب يحيل عدد من الاتفاقيات الدولية للجان المختصة    الرئيس السيسى يؤكد لنظيره القبرصى رفض مصر التام توسيع دائرة الصراع في المنطقة وأهمية وقف العمليات العسكرية الإسرائيلية على مختلف الجبهات الإقليمية.. ويحذر: استمرار النهج الحالي ستكون له أضراره جسيمة على الجميع    "لا للملوك": شعار الاحتجاجات الرافضة لترامب بالتزامن مع احتفال ذكرى تأسيس الجيش الأمريكي    مصطفى بكري: مصر لن تقف في خندق واحد مع إسرائيل مهما كانت الخلافات المذهبية مع إيران    البريميرليج يحتفي بمحمد صلاح فى عيد ميلاده ال33: "بطل الدوري الإنجليزي"    إمام عاشور يجري جراحة عاجلة في الكتف قبل الالتحاق ببعثة الأهلي إلى نيو جيرسي    مجلس الزمالك يجتمع اليوم لحسم ملفات فريق الكرة    بسبب أعمال شغب.. إحالة 4 طلاب بالثانوية العامة للتحقيق بكفر شكر    المشدد 7 سنوات لمتعاطي حشيش وشابو في قنا    فرحة على وجوه طلاب الثانوية العامة ببورسعيد بعد امتحانات اليوم الأول.. فيديو    مدحت العدل ومحمد الشرنوبى يشاركان فى تشييع جنازة نجل صلاح الشرنوبى    تجاوزت ال 186 مليون جنيه.. تعرف على إجمالي إيرادات فيلم سيكو سيكو في مصر    حياة جديدة.. العرافة البلغارية بابا فانجا تتنبأ ب مصير أصحاب هذه الأبراج الثلاثة قبل نهاية 2025    الجبهة الداخلية الإسرائيلية: نواجه حدثا لم نشهد مثله فى بات يام جراء هجمات إيران    «توبة».. تفاصيل ألبوم «أبو» الجديد صيف 2025... 6 أغاني تُطرح تباعًا    روبي تتألق بالأحمر في أخر حفلاتها.. وفستانها يثير الجدل    شكوك حول مشاركة محمد فضل شاكر بحفل ختام مهرجان موازين.. أواخر يونيو    100 ألف جنيه مكافأة.. إطلاق موعد جوائز "للمبدعين الشباب" بمكتبة الإسكندرية    انعقاد المؤتمر السنوي السابع عشر لمعهد البحوث الطبية والدراسات الإكلينيكية 17 يونيو    10 فوائد لتناول الشوفان.. يعالج الالتهاب بالجسم والإمساك ويخفض وزنك    طهران تؤكد استمرار الهجمات على إسرائيل وتصفها ب"الرد المشروع"    الداخلية تضبط 6 ملايين جنيه من تجار العملة    محمد صلاح يحتفل بعيد ميلاده ال33 ب "تورتة صغيرة"    "برغوث بلا أنياب".. ميسي يفشل في فك عقدة الأهلي.. ما القصة؟    يسري جبر يوضح تفسير الرؤيا في تعذيب العصاة    عراقجي: الهجوم الإسرائيلي ما كان ليحدث لولا الضوء الأخضر والدعم الأمريكي    رئيس النواب يفتتح الجلسة العامة لمناقشة مشروع الموازنة العامة للدولة    لأول مرة عالميًا.. استخدام تقنية جديدة للكشف عن فقر الدم المنجلي بطب القاهرة    «الزناتي» يفتتح أول دورة تدريبية في الأمن السيبراني للمعلمين    ترقب وقلق.. الأهالي ينتظرون أبناءهم في أول أيام امتحانات الثانوية العامة| شاهد    ضبط أكثر من 5 أطنان دقيق في حملات ضد التلاعب بأسعار الخبز    ضبط 59804 مخالفة مرورية خلال 24 ساعة في حملات مكثفة على الطرق والمحاور    تحرير 146 مخالفة للمحلات لعدم الالتزام بقرار ترشيد استهلاك الكهرباء    الأنبا إيلاريون أسقفا لإيبارشية البحيرة وتوابعها    البابا تواضروس يترأس قداس الأحد في العلمين    أسعار مواد البناء اليوم الأحد 15 يونيو 2025    اعتماد النظام الأساسى لاتحاد شركات التأمين المصرية    الأردن يعلن إعادة فتح مجاله الجوي بعد إجراء تقييم للمخاطر    أشرف داري: الحظ حرمنا من الفوز على إنتر ميامي    «فين بن شرقي؟».. شوبير يثير الجدل بشأن غياب نجم الأهلي أمام إنتر ميامي    محافظ أسيوط يفتتح وحدتي فصل مشتقات الدم والأشعة المقطعية بمستشفى الإيمان العام    توافد طلاب الدقهلية لدخول اللجان وانطلاق ماراثون الثانوية العامة.. فيديو    متى تبدأ السنة الهجرية؟ هذا موعد أول أيام شهر محرم 1447 هجريًا    الغارات الإسرائيلية على طهران تستهدف مستودعا للنفط    اليوم.. الأزهر الشريف يفتح باب التقديم "لمسابقة السنة النبوية"    أصل التقويم الهجري.. لماذا بدأ من الهجرة النبوية؟    تعرف على مواقيت الصلاة اليوم الاحد 15-6-2025 في محافظة قنا    هاني رمزي: خبرات لاعبي الأهلي كلمة السر أمام إنتر ميامي    موعد مباراة الأهلي وإنتر ميامي والقنوات الناقلة    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



العسكر هم وجع مصر والعقبة الرئيسية أمام استكمال الثورة
نشر في الشعب يوم 22 - 12 - 2011

أكرر التأكيد على هذا المعنى الرئيسى فى المقالات الأخيرة: العسكر هم وجع مصر الرئيسى والعقبة الرئيسية أمام استكمال الثورة. فالغابة الإعلامية المقروءة والمسموعة والمرئية تستهدف خلط الأمور وإرباك المواطن وإصابته بالدوار، وأخطر ما يهدد الثورة بل وحتى المسيرة المعتادة للمجتمعات هو فقدان الرؤية الصحيحة، وعدم إدراك من أين يأتى الخطر الرئيسى، وعدم الإمساك بالحلقة أو المهمة الرئيسية فى اللحظة المحددة. فالآن يتم إرباك الناس بالحديث عن الطرف الثالث أو الفلول أو الأصابع الأجنبية لإشغالها عن الخطر الرئيسى وهو حكم العسكر السافر أو المستتر.
المشكلة الرئيسية التى تعرقل الثورة منذ 11 فبراير حتى الآن ترجع إلى سبب رئيسى وهو رغبة العسكر فى وراثة حكم مبارك واختصار الثورة فى استبعاد الأسرة الحاكمة ومن يلوذ بها من الحلقة الضيقة المحيطة. وهذا يعنى استغفال شعب بأسره وثورة بأسرها وهذا شىء غير ممكن، لذا يؤدى إلى كل هذه التقلصات التى ترونها بين الفينة والأخرى دون مبرر مقنع وواضح.
وإذا أنعمت النظر جيدًا ستجد أن سلاسة تقدم الثورة التونسية نسبيًّا وتقدمها على المصرية يرجع أساسًا إلى صغر حجم ووزن المؤسسة العسكرية وبالتالى قلة طموحاتها بصورة إجبارية، وقد حاولت فى البداية أن تنقض على الثورة بتلميع رئيس الأركان ولكن لم يفلح السيناريو والحمد لله، ولنلحظ أن عدد قوات الجيش التونسى 18 ألفًا، وهو رقم هزيل بالمقارنة مع الجيش المصرى حتى مع مراعاة العدد الكلى للسكان.
والمسألة ليست مجرد عدد وقوة تسليحية رغم أهمية ذلك فى القوة والسيطرة فالجيش المصرى أصبح مؤسسة كبرى من كثرة بقائه فى السلطة (60 عامًا) حتى أصبح مؤسسة اقتصادية وعلمية وثقافية وتعليمية. والأهم من كل ذلك تاريخ الجيش المصرى عمومًا وتاريخه فى العقود الأخيرة فى مواجهة الخطر الصهيونى، وهذا ما أعطاه مكانة أدبية وسياسية بالغة الأهمية من الصعب أن يحصل عليها جيش فى بلد لا يتهدده أى خطر خارجى مباشر كتونس مثلا.
ولكن من المؤسف أن يستخدم كبار الضباط بالمجلس العسكرى هذا التاريخ وتوظيفه فى غير محله من خلال البحث عن الهيمنة السياسية.. ومع الأسف فإن كبار المؤسسة العسكرية تشغلهم الهيمنة السياسية أكثر من انشغالهم بقضايا الوطن.
وقد اعتادوا أن يعملوا تحت مظلة كامب ديفيد، ومفهومهم للوطنية ينحصر فى بعض المشكلات الفرعية مع أمريكا وإسرائيل، وهم يروجون فى الغرف المغلقة أنهم أعداء للحلف الصهيونى الأمريكى ولكنهم لا يتجرأون على إعلان ذلك رغم أن هذا ضرورى سياسيا، وهم يتعاملون مع الخلافات مع هذا الحلف المعادى بالقطعة، مع اعتياد التعامل مع إسرائيل وأمريكا من منطلق التخلص من التبعية لهما بالتدريج خلال مزيد من عشرات السنين، بعد ضياع 30 عاما من عمر الأمة فى ظل مبارك، هذا هو برنامج الوطنيين فى المؤسسة العسكرية، لذلك هم يفضلون التعاون مع عملاء أمريكا وإسرائيل ويفتحون أمامهم كل الآفاق الإعلامية والسياسية، ويحاربون حزبا كحزب العمل المعروف بمواقفه الحازمة من الحلف الصهيونى الأمريكى. والمؤسسة العسكرية ترى أن معركتها الآنية مع الثورة وليس مع أمريكا لأن الثورة هى التى تهدد سيطرتها السياسية.
بل يبدو أن معركتها المزعومة مع أمريكا من أجل استقلال مصر مؤجلة دائما إلى أجل مسمى، وهو موقف أشبه بالرجل المدمن على التدخين أو غيره ويقول إنه سيقلع عن هذه العادة السيئة أول الأسبوع القادم، ولكنه لا يفعل منذ 30 عامًا.
إذا راجعت محادثات كامب ديفيد ستجد أن كل مرافقى السادات من الخارجية والجيش كانوا مختلفين معه فى تساهله وتنازلاته، وكان الأمريكيون يرون ذلك حتى أنهم خشوا على حياة السادات وشددوا عليه الحراسة داخل المنتجع! ولكن استمر هؤلاء يعملون تحت إمرة السادات عدا إبراهيم كامل وزير الخارجية الذى استقال، وليس من المصادفة أنه كان مدنيا ومن السياسيين القدامى (الحزب الوطنى قبل 52). وتصور العسكريون أن كامب ديفيد مجرد حيلة للحصول على سيناء، وأنهم وافقوا فى نهاية الأمر بناء على ذلك. ولكننا لم نفقد سيادتنا على سيناء فحسب مقابل ذلك، بل فقدنا استقلال مصر.
إن كبار المؤسسة العسكرية "المتهمين" بالوطنية لم يختلفوا مع الفاسدين والعملاء ولم يستفيدوا من مناخ الثورة، وظل هاجسهم الرئيسى هو ضمان هيمنة وسيطرة العسكر على المشهد السياسى لا مواصلة تقويض أركان النظام السابق وإقامة دولة جديدة مستقلة. وهنا نأتى إلى أخطر وأدق تفاصيل المشهد الراهن الذى رأيناه فى موقعتى محمد محمود والقصر العينى.
فالمؤسسة العسكرية ولا أقول المجلس العسكرى منقسمة إلى فريقين: فريق يريد استكمال الانتخابات بصورة طبيعية حتى وإن فاز فيها الإسلاميون، وفريق آخر يريد التهديد على الأقل بوقف الانتخابات ويحذر من خطورة تسليم السلطة للإسلاميين.
ويتصارع الفريقان على السيطرة على توجهات المجلس العسكرى وبالتحديد طنطاوى وعنان. وقد كان للمؤسسة العسكرية أفراد على الجانبين المشتبكين، وسواء أكان ذلك بالاتفاق أو من خلال خلاف حقيقى بين فريقين عسكريين فالنتيجة واحدة:
إظهار أن البلد تتهددها مخاطر أمنية خطيرة -تهديد استمرار العملية الانتخابية- تشويه صورة الثورة والثوار وفكرة الاعتصامات والمظاهرات طالما أنها ستؤدى إلى حرق المجمع العلمى ووزارة النقل وما يشبه ذلك - الإساءة للتيار الإسلامى بدعوى انشغاله بالانتخابات وترك المظاهرات رغم أن الهدف واحد وهو الخلاص من حكومة الجنزورى والحكم العسكرى ولكن عن طريق الانتخابات.
وتشير تقارير وشواهد واضحة إلى أن الانقسام العسكرى يعود إلى تضارب الاستشارات بين الجهازين الأساسيين: المخابرات العامة والمخابرات الحربية، حيث يبدو أن طنطاوى وعنان يميلان إلى الأخذ باقتراحات الثانى. وهذا يفسر لماذا تنتقل الحالة الأمنية فجأة من الاستقرار والهدوء النسبى إلى العودة مرة أخرى إلى نقطة الصفر. ويبدو أن أجهزة الداخلية حائرة بين هذا التضارب العسكرى بعد أن فقدت صلابتها وقدرتها على المبادرة!!
ولكن الأهم من كل ذلك أن أى اختلاف فى المؤسسة العسكرية لا يمسّ توحدها على النقاط الرئيسية:
الاستمرار فى الضغط من أجل تجسيد الهيمنة العسكرية على الحياة السياسية أو فى الحد الأدنى ضمان عدم تدخل المؤسسات الدستورية فى شئون الدولة العسكرية باعتبارها دولة داخل الدولة (المادة 9 و10 فى وثيقة السلمى)، الحفاظ على نفس مستوى العلاقات مع أمريكا وإسرائيل، ضمان صياغة الدستور بما يضمن عدم جدية المرجعية الإسلامية، ضوابط عسكرية للحياة الديمقراطية، رئيس الجمهورية لابد أن يكون عسكريا فإذا لم يتيسر يكون مدنيًا طائعًا ومبرمجًا لها.
ستظل المؤسسة العسكرية مؤسسة وطنية بجسدها من الضباط والجنود وليس بقشرتها العلوية الفاسدة فى أغلب الأحوال، والمؤسسة العسكرية لا يمكن أن تكون أسوأ من الفلول وعملاء الخارج، ولكنها الخطر الرئيسى لأنها هى التى تحتل السلطة وهى التى تعطى الحياة بتخاذلها للفلول وللعملاء على السواء، وهى التى تعطل تسليم السلطة وكلما اقتربت من تسليمها كلما كشفت عن شروطها المرفوضة لهذا التسليم (وثيقة السلمى).
كذلك فنحن لسنا أمام جيش حرب الاستنزاف والعبور، بل أمام جيش تعرض 30 سنة للفساد والإفساد، وليست عمولات السلاح إلا رمزًا لهذه الحقبة، وهى الجريمة التى لا يحاكم عنها مبارك لأنه ليس وحيدا فيها! وليس أمامنا سوى سبيلين؛ المطالبة بتطهير الجيش، أو فتح صفحة جديدة وعلى عقلاء القوات المسلحة أن يختاروا أحدهما.
ومفتاح الحل فى فتح صفحة جديدة هو الإسراع بتسليم السلطة للمدنيين بدون شروط غير قانونية وغير دستورية. واقترحنا وما نزال نلح بأن يقوم مجلس الشعب بتشكيل حكومة ائتلاف وطنى من القوى الممثلة داخل المجلس، وتقوم هذه الحكومة باستلام السلطة من المجلس العسكرى وتتولى هى متابعة جدول إعادة بناء المؤسسات كما وردت فى الاستفتاء: انتخابات الشورى، الجمعية التأسيسية، الدستور، انتخابات رئيس الجمهورية.
ويكون لرئيس الوزراء حتى استكمال هذا البرنامج صلاحيات رئيس الجمهورية (لاحظ أن المجلس العسكرى يدعى أنه أعطى صلاحيات رئيس الجمهورية للجنزورى!). ويتقلص دور المجلس العسكرى إلى الشئون الأمنية بالتعاون مع وزارة الداخلية، مع العودة التدريجية لمهمته الأصلية داخل الثكنات وعلى الحدود.
إن استمرار الحكم العسكرى الانتقالى لمدة 6 شهور أخرى خطر داهم على البلاد، ليس لسوء وتضارب قيادته للبلاد وفشله فيها فحسب، بل أساسا بسبب تواصل أطماعه فى السيطرة على نظام الحكم القادم، ويمكن ملاحظة ذلك من جدول أعمال المجلس الاستشارى غير الشرعى والمستمر فى عمله رغم استقالة ثلث أعضائه. ففى جدول أعمال هذا المجلس الاستشارى الكسيح: ضوابط اختيار أعضاء الجمعية التأسيسية، أى أنهم لا يريدون أن يتركوا أى شىء للبرلمان المنتخب، إذن لماذا انتخبنا هذا البرلمان الذى لا يختار حكومة ولا يحاسبها ولا يسحب الثقة منها ولا من أى وزير؟ بل قالوا أيضا أنه لن يقوم بالتشريع!!
ولكن تبقى الأهمية العظمى لتسليم السلطة فى شهر يناير القادم لحكومة مدنية منتخبة ضرورة وطنية للحفاظ على العلاقة الصحية بين الشعب والجيش، وإلا سيتحمل المجلس العسكرى المسئولية التاريخية عن تدمير هذه العلاقة، واعلموا أن الشعب لا يهاب الجيش ولكن يحبه ويحترمه، فإذا صممتم على مواصلة استخدام الجيش فى قمع الشعب فإن الشعب لن يتراجع وسيقاوم الجيش، وأنتم الذين حولتم محاكمة مبارك إلى مهزلة ستتعرضون للمحاكمة معه.
اللهم بلغت اللهم فاشهد
------------------------------------------------------------------------
التعليقات
صفية السباعى
الخميس, 22 ديسمبر 2011 - 04:39 am
الديكتاتورية العسكرية بجانب البرلمان مثل الشمعة بجانب البنزين !
أيها المجلس المشؤوم كفاك لعبا،فأن الشعب أبصر بالتاريخ منك و من أسيادك .لقد كان أشارة تنحى مبارك التى كانت من "عمرسليمان" تعنى - عند الأوربيين- أن مصر مهددة بأنتقال الحكم المدنى الدستورى ألى مفرمة الديكتاتورية العسكرية،و نحن المصريون،خٌدِعنا فى بداية الأمر،و ظننا أن هذا المجلس ربما يٌرجَى منه خير،و لكننا سرعان ما أفقنا،و علمنا حقيقة المجلس و طموحاته الدنيئة.أيها المجلس العسكرى الخبيث : سنقاومك بتجمعاتنا فى ميدان التحرير،و سنقاومك بالمناظرة،و سنقاومك بفضح ألاعيبك،و سنقاومك،أن أستلزم الأمر،بجلب السلاح من أى مصدر،لقطع دابر رؤوس الفساد و المغرضين فيك،و الله معنا فى صدق طويتنا،و ليس معكم فى نفاقكم و شهاداتكم الزور و أمتهانكم شعبكم الذى منه درجتم .
samy ramy
الخميس, 22 ديسمبر 2011 - 06:33 am
طول عمرك صادق ورجل محترم ىاستاذ مجدى
الرؤية لديك واضحة ولاعجب انت ابن عائلة مناضلة ووطنية قديمة اتفق معك تماما بان العسكر عقبة رئيسية فى تطور مصر ولكن ليس من الان وانما منذ60 سنة وظيفتهم الاصلية فشلوا فيها تماما انظر الى كم الهزائم العسكرية التى تجرعتها مصر على ايديهم وتخريب كل شئ تسللوا اليه اندية الكرة الحكم المحلى المخابرات رئاسة الجمهورية
Mohamed the Egyptian
الخميس, 22 ديسمبر 2011 - 06:34 am
القوات المسلحة
تحيتي الي الأخ العزيز مجدي احمد حسين .. لقد اصبت كثيرا في هذا المقال الواقعي فابلغ شيئ هو الحقيقة حتي ولو كانت صعبة ..واتمني ان ينظر المجلس العسكري إلي القادة الذين قادوا القوات المسلحة الي النصر وعلي راسهم الفريق سعد الدين الشاذلي .. والذين لم تشغلهم عن القوات المسلحة نظرة الي حكم او اي شيئ خلاف القوات المسلحة .. القوات المسلحة وتطويرها وكفاءتها اهم كثيرا من كرسي الحكم !
رمضان ياقوت
الخميس, 22 ديسمبر 2011 - 09:51 am
اصبت كبد الحقيقة
ألاستاذ من الكتاب القلائل الذين يكتبون بصراحة ضد الفساد والطغيان بدون خوف ولا نفاق ولذلك كسب إحترامي في هذا المقال كالعادة اصاب قلب الحقيقة فالطبقة ألاولي من العسكر فاسدة حتي النخاع وتدور في الفلك ألامريكي الصهيوني ولا يهمها مصلحة الوطن لا من قريب ولا من بعيد اما كل همهم مصالحهم ألإقتصادية الهائلة وألاموال الطائلة التي جمعوها علي مدي ستون عاما فيوجد اراضي ومناجم ذهب وثروات طبيعية لا يقترب منها أحد إلا اعضاء المجلس العسكري الذي هو إستولي علي الثورة من اجل ان يحافظ علي الطاغية المخلوع وعصابته ومن اجل كتم اسرار سرقة ونهب مصر فإلي ألآن لم يتم محاكمة القتلة علي قتل الملايين ونشر ألامراض في جسد المواطن وتخريب الدولة بطريقة منظمة وجعلها مسخرة بين الدول تتسول الغذاء والدواء والماء قريبا بعد إنفصال جنوب السودان , للآسسف لم يتغير كثيرا من مثقفي مصر فها هي جماعة ألاخوان وحزبهم السياسي ينظرون تحت ارجلهم ويفرحون بتقربهم من السلطان من اجل الحصول علي كرسي في مجلس شعب مسموم لم يتخلف كثيرا عن مجلس فتحي المشلوح فمن اردا التغيير فعلا وجني ثمار الثورة عليه بالإستمرار في التظاهر بدون توقف حتي لانخذل
د.محمود سليم
الخميس, 22 ديسمبر 2011 - 10:52 am
هل من رشيد لدي أبناء مبارك آسف المجلس العسكري؟
أستاذنا الفاضل الكاتب الكبير مجدى بن الشهيد أحمد حسين السلام عليك وسلام على روح والدك وعمك البطل عادل حسين وخالك المغوار حلمي مراد. إنى اتلهف لمقالتك منذ أول عدد في جريدة الشعب قبل الاغلاق ثم على موقعها الإلكتروني لأني أرى في كتاباتك ضمير الأمة ولا انسى ما كتبتموه أنت والراحل عادل حسين عن فساد يوسف والي والذي يحاكم الآن على جزء يسير من فساده ولم يحاكموه على الأغذية والزراعات المسرطنة للشعب المصري. أتمنى ان تكون أجهزة مخابرات العسكر تنقل لهم مقالك هذا بكل أمانة لكي يعرفوا أن الشعب يعرف ويعلم كل ألاعيبهم من اجل الحفاظ على السلطة ولو بهتك أعراض نسائنا وقتل شبابنا. وأرى ان يحاكم قائد الشرطة العسكرية الحالى كما يحاكم العادلي لأنه ينفذ نفس الخطة ويتعامل مع الشعب كما تعامل العادلي. وأقول للمجلس الاستشاري لا تكونوا ستارة لأعمال المجلس العسكري وأرجو أن تستقيلوا لكي تظهر سوئاتهم ولا تجدوا المبررات لحكم هؤلاء العسكر. وتحية لجنود مصر وضباطها البواسل وكل الخزى والعار لأعضاء المجلس العسكرى. مع خالص تحياتى للمجاهد المناضل الكبير مجدي حسين د.محمود أستاذ جامعي
مهندس/ عبد المنعم
الخميس, 22 ديسمبر 2011 - 10:54 am
كيف الخلاص
تحياتى للك ولقلمك نعم انت على صواب ومحق فيما تقول والمجلس العسكرى لا يريد ان يترك الفريسية من بين اسنانه ( وهي تنزف دما) دون ان يقضم قضمة كبيرة مقابل التنازل عن التركة التى نهبوها ستين سنة ونحن نعرف ذلك جيدا ولكن ما نعرفه ايضا اننا بالمظاهرات والاعتصامات انما نعطيهم هم وفلول النظام السابق فرصة ذهبية لتدمير البلد وتخريبها فهل نظل نشد الفريسة بكل قوانا من بين اسنانهم حتى تتمزق اربا واشلاءا -وهم لا يبالون- ام ندفع الفدية؟
shareef
الخميس, 22 ديسمبر 2011 - 11:08 am
aktetaaf alatfaal men altahreer
camaat canaat 25 beaamal sabk sahafy ams fee 4 aksaam manhoom kasm kasr alneel waa kasm abdeen, wazaalak lausagalo etraafat alatfaal behark mugma alkutob waa rachk aldakelaya balhegara waa altoob ,waa kad kadamat aldakelaya lcanaat 25 sabk sahafy waa hoaa al mukabla waa alhadees maa alsaeada almuthma balhawawshy almusaamam , waa in yadool zalak yaa sada yadool ala doof alshorta waa algash fee takdeem daleel kazeab latbreer anh yogaad taraaf saalas , lazalak arsaloo sayaraat lakatf atfaal altahreer waa lacean alah kashf makrhoom llshab
مؤمن بنصر الله
الخميس, 22 ديسمبر 2011 - 03:19 pm
مصر
أتفق تماما مع الأستاذ مجدي حسين فيما وصل اليه وخطه بصراحة دون خوف ولا لي تميع معها الحقيفة ويحتار معها القارئ. لقد كان رأي في بداية الثورة وعندما نزل الجيش وتخوف الناس من عمل مجازر لحماية نظام رتبته أميريكا والكيان الصهيوني، أن الجيش سيحمي شباب التحرير ليس حبا في الثورة ولكن لمنع سيناريو التوريث الذي أعده كهنة النظام وعلى رأسهم صفوت الشريف. لقد حاول جنرالات العسكر مقاومة خروج السلطة من أيديهم لنظام توريث عائلي على النهج الذي حدث في سوريا لكنهم لم تكن لديهم الجرأة والشجاعة للمغامرة بحياتهم خاصة أنهم أصبحوا في سن الكهولة بالإضافة إلي إستفادتهم بشكل أو آخر من الغنيمة التي تم تقسيمها. في الوقت نفسه كانوا يدركون أن قمع المتظاهرين بشكل عنيف سيدفع حتما بإنشقاقات داخل الجيش وتفكيكة وسيفقد الصف الأول للجيش كل ماجناه طوال فترة وجودهم كجزء من النظام على غرار ماحدث بعد ذلك في ليبيا. إن هدف جنرلات العسكر كان ولا يزال خروج آمن لمن زال منهم عنه الحكم مع ضمان هيمنة الجيش على السلطة حتى بعد تسليمها شكليا للمدنين (راجع وثيقة السلمي بند 9 و 10). للخروج من المأزق الفوضوي يجب تفاوض الساسة والعسكر
ابن عصفور
الخميس, 22 ديسمبر 2011 - 08:29 pm
واعتصموا بحبل اللة جميعا ولا تفرقوا
ماذا يحدث فى مصر ؟من هو المسئول عن تخطى العسكر لكل خطوط الحمراء من المسئول عن احداث الفتنة ماهى افعال واعمال وحدود المجلس العسكر وهنا لو ان مجلس العسكر ليس لة نوايا وليس لة مصلحة شخصية فى تواجدة على راس السلطة وماهى نتائج اعمالة وهو مستمر على مدار عشرة اشهر وهنا انادى ان يحكم البلد المدنيين لمدة عشرة اشهر ولة كل الصلاحيات وعلى المصريين بعدها يقرروا من يحكم مصر ولكن شرط من يمسك الحكم من المصريين يكون برضاء الشعب وليس برضاء الجيش ويكون لة كل الصلاحيات وهذا الفكر عظيم جدا علشان الجيش ينظر لعملة وينظر الى اختصاصة وتخصصة وما يدبر لة من بلاد الاعداء وللاسف دخل الجيش فى صراع مع الشعب وتعرية نساء مصر امام العالم وعلى مجلس العسكر الاعتذار وترك السلطةوعلى القوى السياسية ان ترسم خط استلام البلد وخلال خمسة عشر يوما وان يعود الجيش لثكناتة وهنا يجب على كل القوى الشعبية ان يرسموا خطط وخط لمصر لهذة المرحلة وانا على يقين لو تكاتف الشباب مع القوى الوطنية الشريفة وعلى كل القوى الوطنية ان تجتمع فى منصة واحدة فى التحرير والكل يجلس معا للخروج بصيغة واحدة بدون تجمع اى قوى معا ولكن القوى تفتح مناقشة وهى كيف نحكم مصر وكيف نخرج من بيئة الفشل وكيف نلم نفسنا ونصعد ونصمد ونتجاوز تلك المرحلة تحت مبدا سوف نخرج من هذا المستنقع رضينا ام لم نرضى واضربوا دماغكم فى الحيط لابد من الخروج من هذة الفشل ومن يرفض يضرب دماغة فى حائط خرسانى وهنا يجب استبعاد فلول مبارك ومن المستحسن لمهم فى معتقل لمدة خمسة عشر يوما ونلم البلطجية لمدة شهر فى معتقل وهنا اقول الخص كلامى على القوى السياسية جميعها استدعاء وزير الداخلية وتطلب منة كشف باسماء الفلول وكشف باسماء البلطجية جميعهم واماكن تواجدهم وعناوينهم ويجب خلال 24 ساعة نلم جميع الفلول والبلطجية وذلك بمساعدة الشرطة ومساعدة الشرطة العسكرية باوامر من الشعب والشعب فوق كل الجيش ويضاف اليهم الشباب الرياضى وجميعهم يلموا الفلول وتجار المخدرات والبلطجية بكل انواعها وهنا يجب تبرع الجهات والحكومة والقادرين لعمل هذة الضربة وهى اكبر من الضربة الجوية بتاعة البارك (مبارك )وهنا ارجوا دراسة تعليقى وفهمة والعمل بة بيقين ودراسة وقوة دافعة هائلة وهنا اقول سوف تهدا مصر وتتنهد الصعداء وسوف تكون مصر بعد اعتقال هؤلاء الاشرار لمدة نصف شهر اوشهر كامل يتم خلالها رسم كل مستقبل البلد وان كل مصر لاتنام خلال هذة المدة وتنجذ كل المطلوب --ابن عصفور--عزت محمد
ابن عصفور
الجمعة, 23 ديسمبر 2011 - 09:42 am
خسارة لم يصحى من النوم
الموقف العلاجى لقتل الفتنة وحبس الدماء هو النائب العام واطالبية ان يستيقظ لمرة واحدة وان يطلب قيادات الجيش فى التحقيق فى قتل المتظاهرين --واطالبة ان يعطى حكما مشددا على مبارك --وانبة النائب العام واشد على اذنة ان هناك صدالمات قادمة قد تطيح بالجميع وشوف بقى ترتيب الجميع وسوف ترى كل الاسماء وسوف يكون موقفا عجيبا على مصر وسوف تنقلب الارض على الجميع ولهذا اطالب النائب العام ان يغلق ابواب النار على الجميع --واننى اقول لك سوف تطال من نار الصدام --ابن عصفور
ابن عصفور
الجمعة, 23 ديسمبر 2011 - 09:44 am
الصدام الاول
ااربعة رسائل مليئة بدم الشباب والشعب-رسالتى الاولى هى للمجلس الاستشارى ولرؤساء الاحزاب وللمرشحين لرئاسة الجمهورية اين انتم من الاحداث واين انتم من الشعب واين انتم من الوطنية المزيفة التى تقنعون الناس انكم لاتنامون الليل من اجل مصر --الرجولة هى فى المواقف الشديدة ليظهر معدن الرجال ولكننى حزين جدا وكان الاحزاب الصفيح وكان المجلس الاستشارى يقف متفرجا كالاصنام اين انتم باين عليكم اتعكمتم مضبوط يبدوا ان كل جيلكم عاش الرشوة والمحسوبية وعاش كل عناصر الفساد والافساد الم ينتفض احدكم ثائرا على ماتفعلة الشرطة العسكرية بشباب الثورة وطبعا بالنسبة للبلطجية فهم من ارسلهم مبارك والعادلى وكذلك جهة اخرى جديدة فى السوق مع العلم ان الثوار من اعقل وادب وعلم وافق مستنير ولكن اين انتم جميعا ياخسارة شالوا( الرف وحطوا عصاية )ولهذا ذر الرمل فى العيون يجب ان نرى ونسمع اين انتم من الاحداث ولا الفلوس غطت الاحداث وغطت عيونكم وغطت مفاهيم الثورة ولكن افهموا الشعب يقظا والحق سوف يظهر وسوف نراكم اين انتم من التاريخ ومكانكم اين --ياخسارة كان فيكم ناس كنا نحترمهم ونعتز بهم ولكن طلعوا فى الاخر اولاد مبارك على هذا الحلقة ضاقت على الكبار ولابد ان يمسك البلد شاب لان الكبار خربتهم الايام وخربهم مبارك وخربهم المجلس العسكرى --ابن عصفور
ابن عصفور
الجمعة, 23 ديسمبر 2011 - 09:47 am
الصدام الثانى
ا===الجيش يحكم البلد ووزارة الجنزورى ماتزال وزارة الظل وماتزال يعوقها معوقان كبيران الاول رفض بعض قطاعات الشعب للجنزورى بعد فتح ملفاتة المليانة --ان يترك الجيش صلاحية كاملة للجنزورى هذا حلم لم يحدث او سراب لن نمسكة وعلى هذا الجيش لايعرف قيادة شعب فى حالة ثورة علما نان الشعب لم يعين الجيش فى ادارة البلد وقد عينة مبارك بعد المجاملة او المقايضة وقد شرحتها قبل ذلك وهنا هل تحايل المجلس او بمعنى اخر استخف بالشعب وركب على الكراسى كلها وطلع لسانة --وهنا سوف ياتى الاخوان ليركبوا كراسى مجلس الشعب ومن الضرورى جدا ومن قراءة الاحداث ومن فهم تداعيات الامور سوف تحدث مواجهة شديدة بين الشعب والجيش وهنا ماموقف الاخوان المصلحجية طبعا سوف يقفون بجانب الشعب فهو الاهم وهنا سوف يكون الصدام بين الجيش والشعب وهنا انادى ان الجيش ينرك اماكنة للشعب ويرحل لثكناتة وعلاج الموقف هو النائب العام ولو مرة واحدة نطالب النائب العام ان يقف موقف ؟؟؟واحدة ويطلب الحاكم العسكرى للتحقيق معة واقالتة --وطبعا هذا حلم ولكن لو لم يحدث هذا فسوف يشتعل الموقف وربنا يستر----hfk uwt,v
ابن عصفور
الجمعة, 23 ديسمبر 2011 - 09:51 am
وهناك محتملات كثيرة
===الموقف الثالث بعد استكمال بناء الشرطة وهنا قد يتحسن نوعية دماء الشرطة فهى تعيش مع المصريين وتتعايش مع همومهم ومشاكلهم ولو احسوا بان الجيش يعتبرهم عساكر عندة ويامر وينهى وهنا سوف يحدث تذمر من الشرطة ضدالجيش وفى تعاظم الاحداث وتشابك المشاكل قد يحدث صدام بين الشرطة والجيش مع العلم ان هناك شوية كراهية موروثة بين الجيش وبين الشرطة وقد تتصاعد هذة الكراهية ليحدث الصدامم واللة اعلم مداة --وعلى النائب العام ولمرة واحدة يبقى ؟؟؟ان يتم التحقيق مع قيادة الجيش فى قتل المتظاهرين وان يتخذ موقفا ؟؟فى هذة الاحداث وهو بامكانة فصل الصراعات القادمة بين الجميع وعلية ان يطفىء نارا سوف تلحق بة ويكون فى الصف الاول --هل تكون على قدر المسئولية وتحمى البلد من ثورة عارمة سوف تقضى على كل الكبار نفر نفر ---ابن عصفور
محمد فريد زكريا
الجمعة, 23 ديسمبر 2011 - 07:12 pm
................. هذا هو اللهو لخفى !!!! ............................
................................... هذا هو اللهو الخفى !!!!!!!!!! ................................... .......... للتاريخ وللمؤرخين أرسلت هذه الرسالة منذ ثلا ثة شهور إلى سيادة المشير .. وإلى سيادة الفريق سامى عنان .. وإلى معالى الوزير اللواء مراد موافى .. بل ذهبت إلى جهاز أبطال المخابرات وأبلغتهم عن مؤامرة لضرب مصر .. وقابلت مستشار الوزير !!.. وأرسلت هذه الرسالة إلى وزير الداخلية منصور العيسوى .. ثم أرسلتها إلى رئيس جهاز الأمن الوطنى ( أمن الدولة سابقاً ) وحذرتهم من مخاطر هذه المؤامرة التى تنفذها اليد الثالثة .. ونشرتها لهم على صفحاتهم فى الفيس بوك !! .. وهذا هو نص الرسالة دون أى تغيير أو تحريف وخاصةً أن كل من ارسلت إليه الرسالة حياً يرزق .. وأرجو أن يكذبنى !!!! .. وهذا تليفونى 23657026 01524364401 .......... صاحب الفخامة القائد العام المشير/ محمد حسين طنطاوى الموقر رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الموقف خطير جداً وهذا التشخيص والأسباب .. أقولها الأسباب .. اذا نرجو أن تسمح لى أن أخاطب تاريخكم الوطنى والقومى وأخلاصكم الكبير لمصر العظيمة .. هناك أيدى ثالثة تشعل فتنة رهيبة لكى تحرق البلاد .. كلما أنطفئت نار أشعلت الأخرى .. ايدى ثالثة تلقى بحجر هنا وحجر هناك .. رصاصة تقتل بها الثوار ورصاصة أخرى تقتل بها رجال الأمن .. ايدى ثالثة تشعل فتنة طائفية هنا وأخرى هناك مستغلة نقاط ضعف المتطرفين من الطرفين !!..... الأيدى الثالثة هى القوة الخفية التى جمعت قيادات الرئيس المخلوع فى سجن مزرعة طرة ومعهم أكثر من 100 مليار جنية ليجتمعوا يومياً ويتدبروا خططهم وهم يشكلون جناحين .. الأول الجناح السياسى المكون من نجلى المخلوع جمال وعلاء وأحمد عز وفتحى سرور وزكريا عزمى ..الخ .. ومهمتهم أعادة هيكلة الحزب الوطنى فى عشرة أحزاب أخرى وقد تم والجناح الثانى هو الجناح العسكرى المكون من صفوت الشريف رجل الأستخبارات وحبيب العادلى وحسن عبد الرحمن وإسماعيل الشاعر وأربعة من مساعديهم ليشكلوا منظومة أمنية خطيرة تسيطر على جميع القيادات العليا والوسطى فى الداخلية ونجاحهم فى مخططهم يعنى بالنسبة لهم الحياة والعودة إلى السلطة.. وفشلهم يعنى الموت فى السجن دون التمتع بملياراتهم !! .. هذا بالإضافة إلى نشاط وأتصالات السيدة سوزان مبارك للأستعانة برؤساء الدول العربية لمحاصرة مصر أقتصادياً من أجل تجويع الشعب المصرى ليثور على الثورة !! .. وللأسف مهمتهم جميعاً هو ضرب الثورة .. وضرب الثورة يتم عن طريق أقامة فتن طائفية عنيفة فى أرجاء البلاد وهو مايحدث أو صراع بين الشعب والجيش وقد بدأ أو السيطرة على مجلس الشعب والشورى .. مستغلين بذلك قلة خبرة قادة الثوار وأنتهازية أغلب الأحزاب والقوى الوطنية التى سرقت الثورة واستغلت دماء وجثث الشهداء الثوار بعد أن استبعادتهم وصعدت علي جثثهم للسيطرة على الحكم !!!.. اليد الثالثة هى التى قامت بتحويل مصر إلى ساحة لصراع أجهزة المخابرات العربية والغربية والإسرائيلية للسيطرة على الحكم عن طريق دعم رجالهم وعملائهم لسرقة السلطة !!!.. اليد الثالثة هى التى نشرت الأف الشائعات وانهكت المجلس الأعلى للقوات المسلحة والمشير / محمد حسين طنطاوى وشوهت صورتهم وفتحت عليهم صهاليج جهنم من مشكلات خبيثة ومتشعبة لاتنتهى ويصعب حلها ثم أشغلتهم مع الجيش عن ما تقوم به إسرائيل وأمريكا لضرب جبهة (حزب الله سوريا إيران ) التى تمتلك صواريخ لضرب قلب إسرائيل وتشغل ثلثى قواتها أمامها حتى تتفرغ إسرائيل لأطماعها الدينية فى سيناء التوارتية !!!.. اليد الثالثة هى التى تحرك بخبث الأعتصامات الفئوية وتعمل على تجويع الشعب المصرى الذى يعيش 60% منه على الوجبة الواحدة لليوم الواحد !!!...... هذه هى اليد الثالثة التى تعمل بملياراتها وبذكاء وبدهاء فى الخفاء وغفل عنها الكثير !! .. أعرضها لكم وللمجلس العسكرى من واقع خبرتنا الطويلة المتميزة هذا التشخيص ومنه العلاج !!.. أقول العلاج ..وأذكركم أن أ/ كمال الجنزورى كان يد مبارك الذى نهب مصر (كما تعلمون) مع طلعت حماد والحكومة الحالية يجب أن يمثل فيها الثوار الحقيقيين وأن تكسبوا حب الشعب بالعطف على فقرائه من منتجات الجيش .. وأشهد الله عليكم قبل أن تقع الواقعة .. اللهم فأشهد فقد أبلغت رئيس حزب الأحرار محمد فريد زكريا الأمين العام لتجمع ائتلاف الثوار الأحرار .
بنت من مصر
الجمعة, 23 ديسمبر 2011 - 11:46 pm
حسبي الله ونعم الوكيل
اولا والله يا استاذ مجدي ومع احترامي الشديد لك لكن محدش بهدل مصر وجابها لورا غيرك انت وامثالك من الكتاب اللي بيفصلوا ويخيطوا كل حاجه بمزاجهم والمشكله انه في ناس بتوافق على كلامكم بدون ادنى تفكير . ثانيا بعد كل الاحداث اللي حصلت في خلال السنه دي تاكدت وبصمت بالعشره ان الشعب المصري وطبعا مش كله لكن الاغلبيه العظمى انه شعب بيجري ورا مصالحه الشخصيه اما مصلحة مصر فتغورفي ستين داهيه . ثالثا لما الجيش وقف مع الشعب ضد مبارك اتشال عل روس المصريين كلهم لكن طالما المصالح خلصت فلازم نقلب على الجيش بس مش حقول غير حسبي لله ونعم الوكيل
الاصيل
السبت, 24 ديسمبر 2011 - 06:23 am
لاننسى الهزائم
خربوا مصر معدومى الكفاءة حتى فى وظيفتهم الاساسية جنوا ثروات طائلة على حساب المصريين الغلابة وخربوا الاخلاق هؤلا الجنرالات ضد اى عدالة اجتماعية فى مصر يتقاضى الواحد فيهم مليون وتصف شهريا مقابل ماذا مقابل التخريب
samy a
السبت, 24 ديسمبر 2011 - 06:55 am
لم يحموا الثورة
هم ادوات مبارك هم وقفوا يتفرجون على موقعة الجمل وعلى الاعيب شفيق الاونطجى فى نفس الوقت كانوا ساخطون على الشرطة لان مبارك كان يعليهم عليهم من اجل التوريث وكانوا يرغبون فى هزييمة الشرطة حتى يكونوا هم كل شىء وصار لهم سنة لم يصدروا قرار فى مصلحة صصر وانما يديرون الازمات بلالاعيب وتاْجير البلطجية واثارة الفتن وقتل خير شباب مصر ومحاكمتهم عسكريا انظر الى هذا المغرور الذى يدعى شاهين وهو يهدد بان الشعب يحمد ربه لاننا لم نفعل مثل القذافى مش باقول لكم جهلة
محمد البنا
السبت, 24 ديسمبر 2011 - 02:43 pm
صبرا صبرا ياعم مجدى
أنا اختلف معك يا استاذنا . لماذا لا نترك القافلة تسير وها كد بدأت الحياة تزهو وتظهر بوادر الديموقراطية والحرية والانتخابات النزيه التى تشرف كل مصرى وكل انسان وحدثت تحت حماية افراد قواتنا المسلحة البواسل . فلماذا العداء لهم والوقوف امامهم والتحدى لهم . تعرف يا عمى ان الحل وقع بين سطورك وانت لا تدرى. الم تقل ان الجيش يملك نسيج اقتصادى و تعليمى وعلمى وثقافى فلماذا لا تنادى لاستغلال تللك الامكانيات ؟ ام هى معركة لاباء رايك ومصلحتك ولتذهب مصر للجحيم. انا من المعجبين بأفكار حزب العمل وكنت من القراء لجريدتكم السابقة و الكل يشهد لموقفكم فى وجه الطغاة ولكن ها قد دقت ساعة العمل ليعمل الكل فى صمت من اجل مصر. عمى العزيز مجدى :فلتشمر عن ساعدك ولتساعد على نهضت مصر العلمية والاقتصادية وان كان بينك وبين الجيش عداوة قديمة فلتنحيها جانبا اليوم (فعدو عدوى صديقى ) وانظر للمخربين والمتأمرين من الداخل والخارج على سحق مصر
ابن عصفور
السبت, 24 ديسمبر 2011 - 07:09 pm
اذا الشعب يوما اراد الحياة --فلابد ان يستجيب القدر
=لقد عشنا احلام الثورة وتكلمنا عن المستقبل وحللنا كيف ننطلق مثل الصاروخ وعشنا كل مصر فى عقولنا وقلوبنا واستشهد ابطال وسياتى اليوم الذى يخلدون ويكتبوا بحروف من النور --ولكن يد الشر ويد مبارك الذى اسقطناة من على عرش التألة وقذفناة على الثرى وقد اخطأت قلوبنا وخالفنا المنطق وكنا سذج واستمر نهر الكذب تتساقط شلالاتة من حولنا وكنا نستقبل الماء انها سوف تنعش حياتنا واذا بها تنهمر لتغرقنا وتغرق مصر فى المجهول الذى لايعرفة الا مبارك وقبيلتة ولكننى اقول الحق لقد خدعنا جميعا الا الشباب --الا الشباب --الا الشباب فقد كان يقظا يدرس المواقف ويحلل الافعال وكانت النتيجة ان الشباب قد اصاب الحقيقة وفهمها عنا جميعا ولكن اقول الحق ان التامر من الداخل يحاك ويدرس ويعدل لكل موقف ولكننا كنا نبتلع الطعم السام ولكن الشباب مازال يقظا وكنا عنصر هدم للشباب وكنا عنصر تخويف وكنا عنصر احباط لعزمة ولعزيمتة --ولكننا قد افقنا وتحسسنا الطريق فاذا من كانوا اصدقاء رايناهم يعطوننا سم قاتل وهم يبتسمون ومن فرط الثقة فيهم ومن غباؤنا القديم ظننا اننا نحلم وقد اكتملت القصة وجميعا قد تلقينا الدرس فمنا من كان غبيا وجبانا قبل الثورة ولم يشفى من امراضة قد اكلة حنين العبودية وحنين الذل والركل بالاقدام والبعض مازال يعافر ويحاول الوصول للحقيقة والكل يسأل ويتنسائل هو فية اية ؟واحيانا ينتابنا السذاجة والغباء وطيف من الخوف والجبن واحيانا نستيقظ من هذا الكابوس وهنا اعود لمكانى واعود لموقعى واقول --ان الفترة التى اعقبت الثورة كانت قصة مدبرة قام بتدبيرها اساتذة الشر وهم يعرفوف الشعب جيدا ولكنهم نسوا انة احب واحس بطعم الحرية ويطالب بالعدل والانطلاق للعالمية الا ان عناصر الشر التى ترسم كل خطط الشر والمعوقات ماتزال سهرانة ليل نهار لكى تحرق مصر وتكوى شعبها بنار الذل والمهانة والدم الذى يرغبون ان يملؤا نهر النيل ليكون مياهة حمراء --لقد عانينا الشهور التى تلت الثورة بسرقة افكارنا ورميها فى القمامة كما فعلوا بكتب المتحف العلمى ومازالت سذاجتنا تغطى على كل المفاهيم وهنا اقول ان المجلس العسكرى عينة مبارك وقد خلعناة بثورة ولكننا من فرط سعادتنا وافقنا على المجلس العسكرى ان يقود البلاد كفترة انتقالية ليحكم البلد حاكم مدنى وقد عانى الشعب الامرين من حكم العسكر الذى يعتمد على (نفذ التعليمات وبعدين اتظلم ولا يقبل مناقشة ويعتبرها اهانة كبيرة لة ولمملكتة )ولكننا وجدنا ان قيادتة للبلد نفس قيادة مبارك ونفس الاساليب التى كان يعملها مبارك ولكن اقول الحق اننا كنا اكثر غباء واكثر حمقا واكثر سذاجة ولكن الشباب كان يقظا كعادتة وفكرة الناضج الفاهم لمجريات الامور وشاهدنا الفتن الطائفية والقصص كثيرة وشاهدنا نشر الفساد المتعمد وشاهدنا بداية انهيار الدولة القائمة على الكذب والنفاق واخفاء الحقائق وكانو يغمضون اعين الشعب كما كانوا يخرقوا اعين الشباب وهنا ظهرت كل الوجوة على حقيقتها ان مبارك هو الذى يعطى التعليمات وهناك من ينفذها بالحرف الواحد وهنا بدأنا نتعثر ويسقط منا الكثير اما حيارى فى الاحداث اما استغرابا اما استحسانا اما جبنا وخوفا كما تعودنا ايام المخلوع ولكن مازال الشباب يقظا مرابطا لكل الاحداث وكم سلطوا علية بلطجية اربعة انواع بلطجية النظام وبلطجية الشرطة وبلطجية الفقر والجهل وبلطجية من نوع جديد يقفوا فوق المبنى ويبولوا على الشباب وهنا كل شيىء اصبح واضحا وسقطنا فى براثن الانقسامات وقويت دعائم النظام الفاسد وتم ترميم بعض اركانة وامسك بالسلاح ليقاتل الثورة والثوار ولكن بمساعدةالاصدقاء والاعداءوهنا يجب ان يعودالجميع وهى (قبلة الحياة ولا اقول قبلة الوداع ) وهنااستحلفكم باللة ان يكون يوم 25 يناير ونسمية (انا موجود وهاخذ حقى رغم انف ابشار وبن على والقذافى وعبد اللة صالح ورغم انف مبارك وقبيلتة )ولنا عودة ان شاء اللة --ابن عصفور --عزت محمد
ابن عصفور
الأحد, 25 ديسمبر 2011 - 05:47 pm
اصدقاء ابليس
نظام السبهللة هو النظام السائد واعظم وقت ومكان لمارسة كل الاساليب هو فى وسط نظام السبهللة وهى اللى اقصدة عدم وضوح الرؤية وعدم حسن النية وعدم التخطيط المتزن العقلانى وعدم الثقة فى الكل وعدم وضوح الكلمة وعدم وضوح المعنى وعلى هذا نقول انة يجب عمل دستور وطبعا المفروض كل قطاعات الشعب المثقفة تساهم فى الدستور ولكن اقول وافهموا مااقولة سوف يستدعى بعض كبار الفقهاء وسوف يتم تطعيمهم بفئات تتبع قيادة الفشل والافشال وسوف يحدث صراع فى كل الخطوط الموصلة للدستور وخلال هذة المعارف يروح ابو شنب عامل فرقعة فى مصر اما جريمة اما وقيعة بين المسلمين والمسيحيين اما قصة جديدة وعندنا اكثر من ابو شنب وهم مفكرون ويجيدون الوقيعة ويجيدون ايقاع البلهاء والجهلاء والسذج فى مشكلات وقد تصل للقتل ولمعارك تسيل فيها انهار من الدماء وهنا يتوقف الدستور ويعلن احكام عرفية او حظر تجول او وكلمة او تعنى قصص واحاديث كثيرة وانا واثق 100 %ان الدستور طريقة محفوف بالنار والدماء --وهناك فتح ابواب المرشحين للراسة وسوف نسمع كلام واناشيد وافكار ولكنها قصص وهمية يجيدها مبارك والكثير من تلاميذة ولكن هناك قوى مؤثرة فى الاختيار وطبعا تاثيرها لصالحها ولمأرب خاصة بها وهنا سوف نرى ونشاهد بلطجة من نوع جديد وبلطجة من نوع تقليدى وسوف تفرز الايام اننا نعيش فى عالم من الكذب والخداع على كل المستويات وهنا يجب ان يضع الشعب معايير ومقاييس ومفاهيم فى الرئيس القادم ولا يجب ان يحيد عنها وسوف نرى الجماعات الاسلامية تستخدم كل الاساليب المباحة وغير المباحة لان فيهم تركيبات مغلقة الفهم والتفاهم وانهم سوف يحاولون الاستمالة والتحبب والتكفير وقد يستخدمون العنف الشديد --اما الاحزاب الاخرى فجميعهم منافقون كلهم صفقوا لمبارك وهذا غير معيب ولكنهم مدحوة باكثر من حجمة وبعضهم اوصلة للتألة والكثير الكثير ولكننى اقول واتمنى ان يظهر شاب من شباب الثورة يحمل كل المعانى القيادة والوطنية والشخصية القوية الجذابة والفكر الواسع المتعمق ووو واتمنى ان يظهر هذا البطل من خلال الصراعات الجاهلية والاتهامات والتشويهات ولو احب اللة مصر لظهر هذا الشاب فى تلك الظروف ويخطف الراية من المنافقين والكذابين و و و و ويقود البلاد ولكن هناك عقبة كبرى سوف تقف امامة مثل جبل من الجليد وهو المجلس العسكرى ولكن حرارة وثورية هذا الشاب سوف تذيب الجليد لان صناعة لم يجيدوا صناعتة وسوف يفشلون فى الكثير من الخطط والتخطيط لان فكرهم يعتمد على الوقيعة والقتل ولا يعرفون فى الدبوماسية السياسية وفهم الشعب المصرى بعد التحديث ولم ولن يفهموة وهذة عظمة القدر سبحانة وتعالى --ابن عصفور--عزت محمد
احمد
الثلاثاء, 27 ديسمبر 2011 - 03:35 pm
مصيبة العسكرى
أحب اقولك بالاضافة الى كلامك يا عم مجدى ان المجلس العسكرى أكبر مصيبة فى حياتنا لأنه يعبأ الجيش الأن لاضطهاد الشعب والمتظاهرين لجعلهم اى المتظاهرين مجرمين وأوساخ وبيخربوا البلد وكل هذه الأشياء انما طنطاوى يريد تطويل المدة وخراب البلاد حتى سيده فى السجن لا يتحاسب والناس تلعن الثورة ويومها الأسود حتى يسيطروا على الحكم ويقوم الناس بانتخاب رجل العسكرى واغراق البلاد فى الفوضى رغم ان هما يقدروا يسيطروا على الأمن ولكن ان شاء الله الله يخيب ظنهم وتجتاز مصر المخاض العسير والناس فهمت دلوقت واى تجاوزات تانى من قبل العسكرى سوف يقابل بفتكه واكل عظامه من قبل الشعب حسبنا الله ونعم الوكيل فى المجلس العسكرى كلف مصر خلال السنة السودة ال مسكها ضحايا اكتر من الثورة ال بيقول حافظ عليها روح الله يلعنك يا طنطتوى انت وعنان ومبارك ويصيبكم ربنا بجرب ميسبكمش ابدا رغم خسارة ثورة 25 يناير الناس كانت فرحانة ولكن دخلونا فى صراعات وقتل وضرب ورغم ان اسرائيل موتت ناس على الحدود المصرية لم يتفوه بكلمة واحدة ولم يصدر اى تصريح الجبان ليه امريكا واسرائيل مغرقاهم وموراطاهم فى عمولات وصفقات اسلحة وتعطيل الانتاج فين المجلس
فاطمة محمد
الثلاثاء, 27 ديسمبر 2011 - 03:36 pm
ما اخشاه هو استلام سلطة ناقصة
مااخشاه هو ان تستلم القوي البرلمانية الجديدة السلطة في يناير بدون مبارك وبدون طرة وبدون المتهمين من وزارة الداخلية وبدون الحق في المحاسبة، ما اخشاه وما اتخيله ان وزارة الداخلية انذرت المجلس العسكري في مصر بان المساس بالمتهمين من وزارة الداخلية هو خط احمر ولا يجب علي اي شخص كان من كان ان يتخطي هذا الخط. في اعتقادي ان المؤامرة التي ذكرت عن اسقاط مصر، كان التهديد من الداخلية بالانقلاب علي الحكم، وكلنا يعلم كم كانت ميزانية وزارة الداخلية في عهد المخلوع مقارنة بميزانية وزارة الدفاع مع الاخذ في الاعتبار ان العدو الصهيوني اصبح صديقا والعدو بالنسبة للمخلوع اصبح ايران، وايران بعيدة عن المحيط المصري نسبيا، اما العدو الحقيقي للمخلوع فكان هو الشعب المصري ،لذلك كانت ميزانية وزارة الداخلية اكبر بكثير من ميزانية وزارة الدفاع. ان من يحكم مصر الان من وجهة نظري ليس المجلس العسكري بل وزارة الداخلية ان القوة الحقيقية التي جعلت وزارة الداخلية تتمهل في مؤامرتها ليس خشيتهم من الله فهم لايؤمنون بوجوده ولا خشيتهم من الشعب في مظاهراته \r\nفهم لايرقبون في مؤمن الا ولا ذمة، ولا يتورعون في قتله عن بكرة ابيه، بل خوفهم
فاطمة محمد
الثلاثاء, 27 ديسمبر 2011 - 03:40 pm
ما اخشاه هو استلام سلطة ناقصة
بل خوفهم من الدول الغربية ومنظمات حقوق الانسان الغربية . هذا تحليلي ولسوف نري. ليس هناك اية مؤامرة الا مؤامرة المجلس العسكري بالتعاون مع الداخلية لعدم محاكمة المجرمين، هم يعرفون ان مظاهرات 25 يناير القادم سوف تكون للمطالبة بالمحاكمات الجدية للمجرمين امثال المخلوع وخنازير ومجرمي الداخلية
ابن عصفور
الخميس, 29 ديسمبر 2011 - 05:53 pm
نهض الكل فى انتظارك
ايها السادة لماذا تضعون مصر فى الصندوق الاسود لانعرف حقائق الامور ولا نعرف فية من الصادق ومن الكاذب ونضرب اخماس فى اسداس وليس لنا مخرج الا واحد دكر يفهم ويعقل ويتفهم والاحوال ويقرر ان يخوض التجربة وهى تجربة استشهادية فلو نجا نجت مصر معة ولو قتل كانت تجربة الثورة تجربة غير مكتملة وتحتاج لسنوات من الصراع الغير متكافىء ولكن الشعب يعتمد على ثلاثة 1--اللة سبحانة وتعالى وهو اولا واخيرا 2--استمرار الشباب فى فى مواقع اليقظة والالتفاف حول الثورة ولن يتركوها وسوف يقومون بتضحيات كثيرة والغلبة لهم فى النهاية 3-الحراك الفكرى الشعبى واستقرار المفاهيم والثبات بقوة على انجاح الثورة 3- سبحان اللة اصبحت كل القوى الوطنية والقوى الاجرامية ومبارك وحاشيتة يخافون الشعب ويخافون توحد قوتة ويخافون استقرار رؤية الشعب على هدف واحد ولهذا فهم لاينامون وكل حياتهم هو افساد الشارع وعمل مشاكل وعدم وجود امن ولا امان ومحاولة وصول الشعب الى كلمة (مفيش فايدة )وهى هدف كل الفلول وهدف كل اعداء مصر والثورة ووصولنا الى اعلى درجة للتشوش على كل المعانى والمفاهيم والحقائق وعندما نصل لنقطة الياس ندعو بعودة مبارك وقبيلتة وعودة الجيش ان يمسك حكم البلاد وهذا صعب جدا وقد يكون مستحيلا لماذا ؟لتغير كل المفاهيم الشعبية عن الحكم والحاكم والفلول لاتعترف بذلك وستستمر فى اعادة صياغة الاساليب الاجرامية فى اشكال اخرى --ولكن صدقونى لقد سال دم الشهداء من الشباب الثورى الغالى فلا نحزن ان يسيل دماء كل الفاسدين وهم ابناء جهنم افسدوا وظلموا وقتلوا والان يقتلون مصر ويريدون انهيارها ورميها فى مزبلة التاريخ وهذا مستحيل علشان الشباب قدراتة لاتنتهى ومصر على انجاح مصر وانجاح الثورة ورغم ذلك فان فئة المساجين فى طرة وذيولهم فى مراكز القيادة وبعض رجال الاعمال جميعهم ذو موقف واحد وثابت وهو الانقضاض على الثورة وتجريدها من كل الاسلحة وجعلها كلمة مفرغة من كل معانيها ولكن هذا مستحيل ليقظة الشبتاب وهنا اعود لاقول اننا نحتاج الى الدكر الذى تنتظرة مصر وسوف نلتف حولة جميعهنا ليكون المنقذ من الهلاك ويكون روحة على كفة وسوف يقاوم وسوف يقاومة الكثير وللاسف حتى كثير من جهلاء الشعب المفرغين فكريا والسذجة والبلهاء ومن جمعوا اموالاكثيرة فى عهد المخلوع مبارك وهنا نرجوا اللة ان يظهر هذا البطل وبسرعة فائقة ويرينا وجههة وافكارة فى كل شىء ويكون قوى الارادة والعزيمة وهذا الرجل سوف يذلل كل الصعا ب ويفتح كل الصنماديق المغلقة ونرى مصر الحديثة التى لانرى منها الا 10 % والباقى اسرار يخفية مبارك ورجالة وبعض رجال السلطة المنتفعين والخائفين من فضحهم ومحاكمتهم واقول لن ينجح هذا الدكر الا بعد ان يعلق كل الاباطرة والمجرمين والقتلة وزعماء البلطجة على مشانق ميدان التحرير واكراما لهذا الميدان نجعل هذة المشانق فى ميدان العباسية ليتعظ الفلول ويختبئوا فى جحورهم كالجرزان --ولكن من تاب وعالج المشاكل التى فعلها فعلية معالجتها بالمال عشرات الاضعاف ولكن اين هذا الدكر واقول لة انهض جاء وقتك ودورك جئت ايها البطل المنقذ واتمنى ان يكون من الشباب ادعوا اللة معى ان يظهر هذا الرجل ولكننى اشد على اذن الجميع عدم تألة هذا الرجل ومايفعلة هو واجب على كل مصرى وطنى متزن قوى ويجب ان نتحاور معة ونحاسبة ونظل يقظين معة حتى لا تطير قدماة ولا يقف على ارض مصر وتتخطفة امريكا واسرائيل والهوى واصدقاء ابليس واتمنى ان اكون قلت شيئا مفيدا --ابن عصفور --عزت محمد احمد
khalidUSA
الجمعة, 30 ديسمبر 2011 - 04:30 am
WADIHA WAMOFDIHA
assalam konto tawaka3to hadihi atawarate wamazal alamra mostamiran BIKOLI TAAKID atilmid anajib limobarak yakomo bilmassrayiya .wacha3bo daki wafahima alo3ba ila ana kola taakheir ila wacha3bo yadfa3o daraiba minkoli nawahi kayfa liakbar mojrim 3arafatho mesr an youhata bitilka al3inaya wamohitoh wa akhawat mobarak ana 3ala yakin tamaman yatantawi mathimak lamasr wala ghero anta ma3a fir3awan inchaalah yahamana 3asrih atorido antabniya sarhan limobarat lakad balaghtom mina al3omri 3tiya fi alifssad walakinyastadrijokomo alaho ila ka3i jahanam lakin saosa3idok almasrahi satakon in la3ibta alhali khasran wain fa3alta al3akssa walaw nifakan atkanta alo3ba.sajil hadafan lissalih alwatan yohtassabo lak atarrrrrrrikh laaaaaa yanssssssaa .
بنت الخطاب
الإثنين, 02 يناير 2012 - 01:42 pm
اللهم احفظ نغم من كل أذى وردها سالمة
ن هى اليد الآثمة التى تقتل وتختطف و تسرق و تشيع الذعر والهلع فى المجتمع , فتاة فى عمر الزهور تختطف من بيتها وليس من قبيل الصدفة أن تكون أختا لمنسق حملة الشيخ حازم أبو إسماعيل الذى يشن حملة عنيفة على أوضاع البلاد .لقد ترك الجهاز الأمنى الوحشى الذى قاسى الشعب من مظالمه طيلة العقود السود الماضية يعيث فسادا فى البلاد و قد ازدادوا شراسة و حقدا على الشعب الذى نشأوا على اعتباره عدوهم اللدود وتعلموا أن واجبهم التنكيل به .هذة الجرائم التى تنشر الرعب فى المجتمع ليست بمنأى عن هذا الجهاز الخطير الذى كان يجب أن يكون تطهيره على رأس أولويات السلطة بعد سقوط الطاغية المخلوع
الناصح الأمين
الإثنين, 02 يناير 2012 - 02:52 pm
حجاج مكة وحجاج قم
اللي حيخرب مصر هو نفسك الإيراني وليس العسكري والعسكري هذا هو أول جيش في العصر الحديث ينزل هزيمة ساحقة بحبايب ايران اليهود والصهيونية يا مجدي يا حسين الذين يحجون في مكة لا يهمهم ولا يخيفهم من يحج في قم!!
د محمد جمال
الجمعة, 13 يناير 2012 - 04:53 pm
الاتبصرون
عند رؤيتنا لاحداث محمد محمود ومجلس الوزراء نتصور الصهاينة ومايفعلونه مع الانتفاضة ياقوم كيف نتحاور ونصبر على هذا المجلس يااخوة اغلقوا اذانكم وفقط انظروا بأعينكم ربما ترون الحقيقة الاحداث وكل العالم يقولون لكم ان المجلس يريد ان يبقى عكس مايقوله عجبا من كان يتصور ان عبد الناصر ينقلب على نجيب ويستمر حكم العسكر كل هذه السنوات فهل تتصورون انهم ستركون لنا الامر بسهولة بل يدبرون مكيدة وفتنة بعد فتنة والآن كأننا كما كنا فى عهد المخلوع اى شئ لم يتغير فما زال اناس يقولون فلنجرب حلب الطور ربما يدر لبنا ولكن الله خير الماكرين
بنت الخطاب
الثلاثاء, 03 يناير 2012 - 07:17 pm
الحمد لله حمدا كثيرا أن استجاب لنا و عادت نغم سالمة
تهنئة حارة لأسرة نغم الكريمة على عودة ابنتنا وابنتهم نرجو لها السلامة و نبتهل إلى الله أن يشفى نفسها الرقيقة من أثر هذا الحادث الرهيب و يوقع من ارتكب هذا الجرم الشنيع فى قبضة العدالة حتى ينال عقابه الذى يستحق . و أذكر أن حدود الله وشريعته الغراء هى الحصن الذى سيحمى المجتمع و ينشر العدل و الأمان
ابن عصفور
الخميس, 05 يناير 2012 - 11:59 am
s t o p
يعنى جايبين واحد كان مع بطرس غالى علشان يصلح الميزانية نحن ضد كل فكر مبارك وقبيلتة لانها قائمة على اسس الاستهتار بالطبقة الفقيرة واللى ليس لها صوت وبلطجة ومن الغريب والعجيب والمؤسف ان الحكومة تجبر المواطن على التظاهر وتجبرة على التصدى للشرطة وسوف توصلة لمواجهة شرسة بين نظام مبارك الثانى والشعب بعد التغيير --هؤلاء العواجيز لا امل فيهم دول عايزين ياخذوا دورة علمية وفكرية وتنشيطية علشان يبدأوا يفهموا المتغيرات الجديدة ومن الخطورة استمرار الضغط بطريقة ظالمة ليست فى مكانها ولا حقها ونحن الشعب نقتنع بذلك وهنا الخص كلامى وهو حكمة اليوم حتى 25 يناير وهى --ان الحكومة تخاف ولا تختشى --يعنى لايمكن ان تعطيك الحكومة حقك الا اذا كنت بلطجيا او متظاهرا او معتصما وبعد كدة تعطيك حقك (مبارك هو الحكومة وهو الادارة الحاكمة ولن يتخلوا عن هذة السلوكيات والاساليب كل عوجير الحكم فى مصر ومن نباهة الادارة الحاكمة انها تتخذ كل قراراتها لصالح فئة وتسلب حق فئة اخرى وهى لاترى الا الجهات الضعيف لتدوس بقدمها على رقبة الضعفاء دائما كل حكوماتنا كاذبة ودائما كل حكوماتنا تعمل بعشرة وجوة ودائما يتكلمون عن الشفافية وهم اول الكاذبون والمنافقون --ولكن لماذ تششعلون النار فى البلد وهى مطلب الادارة الحاكم لتستمر وتكون هى المنقذة --يعنى الادارة الحاكمة تعطى جهة وتمنع من جهة فتكون خهة راضية وجهة رافضة وهنا يكون مجتمعنا منفلق لاجزاء كثيرة وهنا تعود الحكومة وتتكرم وتهب وتعطى وتجامل وتمد يدها لتقول قبلوا يدى علشان سوف احل لكم المشكلة هذة قبيلة مبارك نظام (فرق تسد )وانا الحلال احل مشاكلكم يااولاد ؟؟؟ وهنا اناديكم لاتحرقوا البلد ان سلوككم واسلوبكم سوف يؤدى لهرج كبير ولمشاكل تتراكم يوميا وسوف تحولون الشعب لبلطجى وسوف ينالكم من بلطجة الشعب وقد ياتى الوقت ان يتفق الجميع عليكم وهنا موعدكم طرة الجديدة لان طرة القديمة يحكمها مبارك وقبيلتة اما طرة الجديدة سوف يكون الشعب هو الحاكم وهو القاضى وهو الحارس وهو ماسك عصاية التأديب --ان غدا لناظرة قريب --ابن عصفور
ابن عصفور
الخميس, 05 يناير 2012 - 12:03 pm
نحاول وربنا معانا
===========================================================================================تلامذة ينظروا لملابس المدرس وشكل شنبة ولون حذاؤة ولا ينظروا الى مادتة العلمية ولا كفائتة ولا اخلاقة --كل النظم عندنا تلف وتدور حول الهيافات ونظام حورينى ياكيكة ودوخينى يالمون --هناك شيئان هم الفيصل 1- وضع هدف للمرحلة وماذا نريدة لمصر والطريق للوصول للهدف ---ووضع خطط لكل انظمة الدولة ودراسات علمية يشترك فيها الجميع فقد يكون استاذا للجامعة ويقبل يد صفوت او يقبل يد مبارك ولكن هناك اساتذة متخصصون وطنيون يحبون مصر وبنظرة واسعة عالمية ويفكرون فى كل الاحتمالات ويعالجون كل التنؤات والاخطاء _ولكن دائما ناتى باسماء فشلت واضاعت البلد ومازلنا نصفق لهم ونقول فيهم قصائد --يجب اعادة دراسة انفسنا واعادة دراسة خطواطنا وللعلم انادى والح فى النداء -(ايها العواجيز بلطجية الفكر والمبدأوجهلة التطور --تنحوا للشباب --تنحوا للشباب --كفاية عليكم فلوس واراضى ومليارات سرقتوها من دم مصر ودم الشعب المصرى --اتركوا البلد لاصحابها رصيدكم انتهى من مصر ومن الثورة ومن المستقبل --يمكننا ان نستفيد بكم فقط كاستشاريين --ولكننى متيقن ومتاكد انكم تعبدون المال وتعبدون المنصب وانتم مثل الاخطبوط لة ارجل كثيرة --ولهذا اقول لصالح مصر ولصالح الشعب ا--انسحبوا من الساحة باحترام وبكرامة لان الوقت سياتى ويتم انتزاعكم بقوة وشراسة وقد تتمزق اجسادكم الهزيلة ولم يبكيكم احد مثل مبارك الاول والثانى --ولهذا الحياة والفكر والطموحات والمستقبل ليس لكم وعليكم الابتعاد عن الطريق قبل ان تبتعدوا هروبا وجريا وانتم تعرجون وتسقطون على الارض --ابن عصفور
محمد
الأحد, 08 يناير 2012 - 03:57 pm
كفاية
الاستاذ القدير مجدي حسين المحترم احترمك كثيرا وانتظر مقالاتك ولكن ارجو من سيادتكم الكف عن اتهام المجلس العسكري فكلنا نعلم الحقائق وننتظر التغير القادم بأذن الله وهذا التغير لن يأتي الا بالعمل علية حتي نصل الى ما نريد فأرجو منك ان تغير الطريقة التي كانت تجدي قبل الثورة ولكن الان فلا تجدي الشعارات والمقالات الرنانه بل يجدي العمل والبرامج البنائة التي ترتقي بالمجتمع . اين كنت سيادتك وقت قيام الثورة سؤال ارجو الجواب علية وماذا فعلت وماذا قدمت ان اليوم ليس للمقالات بل بالعمل وها نحن الان الساحة امامك لكي تعمل ولم يمنعك احد ارجوا كما اقنعتنا بمقالات ان تقنعنا بأعمالك وبرامجك وشكرا سيدي
بنت الخطاب
الإثنين, 09 يناير 2012 - 10:30 pm
علينا بانتخابات الرئاسة بعد الإنتخابات البرلمانية
لقد نسينا أن المجلس العسكرى هو صنيعة مبارك و ألبسناه ثوبا من البطولة من نسج خيالنا و لكنه كشف لنا عن أنيابه و مخالبه فمن وثيقة السلمى للمجلس الإستشارى و من تصريحات شاهين لتصريحات مختار الملا و من مذبحة التحرير إلى مذبحة شارع قصر العينى . و لكن الشعب نجح بتمسكه و إصراره على إجباره على رعاية الإنتخابات التى كانت مقصده و غايته لتعبر به من عصر الظلام لعصر الحرية ببرلمان منتخب لأول مرة يمثله و يعبر عن إرادته . فعلينا الآن التهدئة فنحن على وشك اقتطاف الثمرة و بلوغ الهدف المرجو و لكن هذا لن يعنى أبدا التفريط فى دماء الشهداء أو التقاعس عن العقاب العادل لمن أجرم فى حق هذا البلد . أتفق تماما مع المستشار الفاضل طارق البشرى الذى يرى بعد انعقاد البرلمان أن لاننتظر وضع الدستور بل علينا بانتخابات الرئاسة لكى يسلم المجلس العسكرى السلطة فى أسرع وقت فنحن لانطمئن لتقلبات الأيام القادمة
عبد النصير الهاشمي - كاتب صجفي وباحث .
السبت, 14 يناير 2012 - 03:38 am
بارك الله فيك يا مجدي ، أخ مجاهد وابن رجل مجاهد ولن يضيعك الله .
بارك الله فيك يا مجدي ، أخ مجاهد وابن رجل مجاهد ولن يضيعك الله .
عبد النصير الهاشمي - كاتب صجفي وباحث .
السبت, 14 يناير 2012 - 03:46 am
تفرق الأمة .
كل ما يحدث من فتن وجرائم ودماء وأشلاء بسبب تفرق الأمة وعدم وجود قائد يوحد الجميع ، وأدعو المجلس العسكري إلى تقوى الله قبل فوات الأوان . فاللهم احفظنا .
عبد النصير الهاشمي - كاتب صجفي وباحث .
السبت, 14 يناير 2012 - 03:52 am
من أساء الزرع أساء الحصاد
من أساء الزرع أساء الحصاد . فمن خُدع في أتباع فرعون فلا يلومنَّ إلا نفسه .
عبد النصير الهاشمي - كاتب صجفي وباحث .
الإثنين, 16 يناير 2012 - 11:43 pm
أعلنوا اسم الطرف الثالث لحرق مصر قبل أن يحرقها .
أتدرون مَن هو الطرف الثالث واللهو الخفي ؟ ، إنه العدو الذي يتربص بمصر الدوائر والمجلس العسكري يعرفه ، من فرعون المخلوع وأتباعه وأعداء مصر ، فيجب على المجلس العسكري إعلان ذلك لكي نقف ضدهم وحتى لا تشتعل مصر بالحرائق .


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.