فرضت السلطات الصهيونية قيوداً مشددة على دخول المصلين إلى المسجد الأقصى المبارك يوم الجمعة (28/7)، وذلك للأسبوع الرابع على التوالي. وذكرت الإذاعة الصهيونية، أنه لن يسمح إلا للرجال الذين تفوق أعمارهم الخامسة والأربعين بدخول الحرم لأداء صلاة الجمعة، وقد انتشرت منذ الصباح في محيط البلدة القديمة قوات معززة من الشرطة الصهيونية، وقوات وما يسمى ب "حرس الحدود".