كتبت الصحفية منال بركات منذ قليل على فيسبوك ما يلى :صرح مصدر امنى بالداخلية الأسبوع الماضى لصحيفة المصرى اليوم .. انه اثناء الآستعدادت الأمنية للذكرى الاولى لمحمد محمود .. فوجىء برجال فى غرفة العمليات اطلقوا على انفسهم مستشارين الرئيس لمعرفة خطط الداخلية و عندما أعترضت بعض قيادات الشرطة على تواجدهم ابرزوا خطابات من الرياسة تؤكد على ضرورة تعاون الداخلية مع المستشارين .ووسط تعجب البعض و رفض البعض الاخر من قيادات الشرطة عقد الاجتماع . وسط تدخل هؤلاء المستشارين .. وعندما طالب المستشارين من الداخلية التعامل مع المتظاهرين بحسم و رفض الجانب الامنى الفكرة بوصفهم محايدين و حتى لا تتكرر مأساة أخرى .هنا اقترح المستشارين بانهم سيرسلون رجالهم وهم سيتصدون للمتظاهرين فى زى مدنى وسيندسون وسط الناس ..وهذت ما حدث ...............و بالأمس ظهر الوجه الحقيقى للاخوان الطرف التالت ارباب السجون و اصحاب اول جريمة فى الحياة السياسية المصرية و اصحاب العنف الدموى فى الخلاف بالراى و تصفية الخصومو المتابع لبعض الفيديوهات امس لتأكد من أن كثير من الرجال الذين كانوا حول الاتحادية من رجال حماساحذروا العنف الحمساوى...........فهؤلاء هم الذين يكفرون بعضهم البعض ،هم معتادوا الدم و العنف ... من أجل أجندتهمولهؤلاء نقول لهم ..دم المسلم على المسلم حرامابناء مصر لا يقتلون بعضهم البعض تلك افعال الحمساوية . فهم لا ينتمون لنا بصلة هؤلاء يتمنوا لكل الوطن العربى الدم مثلما يعيشون هم فى اوطانهم .... هم من يخون بعضهم البعض